لا أستحقُ سوى
رضاك
فليت ترضى
يا جميل
من يوم هجرك
ما شعرتُ
بنكهة العيش
البديل
أسعى على درب
الحياة
و قد أعوجُ و قد
أميل
لكنني و الله رجاعٌ
و أرضى بالقليل
و لقد ذكرتك مرةً
وحدي
فجافاني المقيل
و جعلت أنفض
في اشتداد
البرد
من عرق يسيل
و أقول ما بال
الرياض
تخضُّ زائرها
العليل!؟
قد كان يرضيني
سؤالك…
لو سألتَ و لا أطيل
لكن تعمدتَ
الجفاءَ
و كان ذَا أقوى دليل
أن القلوب تغيرت
و تغيّر الطبعُ الأصيل.
ض
شاهد أيضاً
جُرْحُ الْهَوى
محمد النعمي – بيش أمَا زَالَ وَجْهُكِ حُلْمَ الُمَرايا وَعَيْنَاكِ يَرْنو إلَيْها الْكَحَلْ وَهَلْ مَا …