جدّدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، دعوتها للمكلّفين إلى الاستفادة من مبادرة “إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية” لجميع الخاضعين للأنظمة الضريبية، والتي أطلقتها مؤخراً بهدف تخفيف الآثار الاقتصادية المترتبة على جائحة كورونا. وأوضحت أن المبادرة دخلت حيّز التنفيذ مطلع يونيو الماضي وتستمر حتى 30 نوفمبر المقبل، وتتضمن إعفاء المكلفين من غرامات التأخر في التسجيل بجميع الأنظمة الضريبية، والتأخر في السداد، والتأخر في تقديم الإقرار في جميع الأنظمة الضريبية، إضافة إلى غرامة تصحيح الإقرار لضريبة القيمة المضافة، وغرامات مخالفات الضبط الميداني المتعلقة بتطبيق أحكام الفوترة الإلكترونية والأحكام العامة الأخرى لضريبة القيمة المضافة. ويُشترط للاستفادة من المبادرة، التسجيل في النظام الضريبي، والذي كان يجب التسجيل فيه بالنسبة لغير المسجلين سابقاً، وتقديم جميع الإقرارات واجبة التقديم للهيئة التي لم يسبق تقديمها من قبل، مع الإفصاح عن جميع الضرائب غير المفصح عنها بشكل صحيح، وسداد كامل أصل دين الضريبة المتعلق بالإقرارات التي سيتم تقديمها، أو تعديلها للإفصاح بشكل صحيح عن الالتزامات الضريبيّة المستحقة. وأوضحت الهيئة أنه يمكن التقدم للهيئة بطلب لتقسيط هذه الالتزامات الضريبية، شريطة أن يُقدم الطلب وتتم دراسته والموافقة عليه من الهيئة أثناء سريان المبادرة، والالتزام بسداد جميع الأقساط المستحقة خلال مواعيد استحقاق سدادها وفق خطة التقسيط المعتمدة من الهيئة. ونوهت بأن المبادرة لا تشمل الغرامات المرتبطة بمخالفات التهرب الضريبي، والغرامات التي تم سدادها قبل تاريخ سريان هذه المبادرة، وغرامات التأخر بالسداد المرتبطة بأصل الضريبة المضمّنة في خطة تقسيط واجب سدادها بعد انتهاء المدة المحددة للمبادرة.

جدّدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، دعوتها للمكلّفين إلى الاستفادة من مبادرة “إلغاء الغرامات والإعفاء من العقوبات المالية” لجميع الخاضعين للأنظمة الضريبية، والتي أطلقتها مؤخراً بهدف تخفيف الآثار الاقتصادية المترتبة على جائحة كورونا.

وأوضحت أن المبادرة دخلت حيّز التنفيذ مطلع يونيو الماضي وتستمر حتى 30 نوفمبر المقبل، وتتضمن إعفاء المكلفين من غرامات التأخر في التسجيل بجميع الأنظمة الضريبية، والتأخر في السداد، والتأخر في تقديم الإقرار في جميع الأنظمة الضريبية، إضافة إلى غرامة تصحيح الإقرار لضريبة القيمة المضافة، وغرامات مخالفات الضبط الميداني المتعلقة بتطبيق أحكام الفوترة الإلكترونية والأحكام العامة الأخرى لضريبة القيمة المضافة.

ويُشترط للاستفادة من المبادرة، التسجيل في النظام الضريبي، والذي كان يجب التسجيل فيه بالنسبة لغير المسجلين سابقاً، وتقديم جميع الإقرارات واجبة التقديم للهيئة التي لم يسبق تقديمها من قبل، مع الإفصاح عن جميع الضرائب غير المفصح عنها بشكل صحيح، وسداد كامل أصل دين الضريبة المتعلق بالإقرارات التي سيتم تقديمها، أو تعديلها للإفصاح بشكل صحيح عن الالتزامات الضريبيّة المستحقة.

وأوضحت الهيئة أنه يمكن التقدم للهيئة بطلب لتقسيط هذه الالتزامات الضريبية، شريطة أن يُقدم الطلب وتتم دراسته والموافقة عليه من الهيئة أثناء سريان المبادرة، والالتزام بسداد جميع الأقساط المستحقة خلال مواعيد استحقاق سدادها وفق خطة التقسيط المعتمدة من الهيئة.

ونوهت بأن المبادرة لا تشمل الغرامات المرتبطة بمخالفات التهرب الضريبي، والغرامات التي تم سدادها قبل تاريخ سريان هذه المبادرة، وغرامات التأخر بالسداد المرتبطة بأصل الضريبة المضمّنة في خطة تقسيط واجب سدادها بعد انتهاء المدة المحددة للمبادرة.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

د. منال النجار: ‎١‏ يناير 2025 آخر موعد لاستلام البحوث وأوراق العمل لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات

روافد ـ إدارة النشر برعاية كريمة من سمو الشيخة انتصار الصباح ، ورئاسة فخرية من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.