بقلم المستشار أحمد بن علي آل مطيع
رئيس تحرير صحيفة كاريزما
يمثل الفنان المتميز فائز المالكي نموذجا مشرفا لامتثال الفنان لخدمة الدين العظيم والمليك المفدى والوطن الشامخ والشعب الأبي بكفاءة عالية وهمة رفيعة وفكر مستنير ورأي ثاقب وعطاء ضافي وفق رؤية ٢٠٣٠ الوطن الطموح والاقتصاد المزدهر والمجتمع الحيوي ، وقد تمثل ذلك من خلال حبه للخير وعطفه على المحتاجين والفقراء ومن ذلك تبنيه قضايا الحقوق والمطالبات المالية ، ومن ذلك إبلاغ الأمراء ورجال الأعمال والشخصيات الاجتماعية والثقافية والإعلامية والرياضية والفنية والأدبية والفكرية والرياضية في المساهمة في فك الكرب وتفريج الإشكالات وتحويل المحن إلى منح والأزمات إلى فرص والبلايا إلى عطايا . كما تجد سلوك الفنان فائز المالكي ذو طابع حضاري واجتماعي من خلال المشاركة في الحملات التطوعية وفرص المساهمة في بناء الإنسان وتنمية المكان وتوجهه نحو الخير للغير بالشفاعة الحسنة من خلال التوظيف والتأهيل والتدريب المهني ، وصفوة القول بأن المالكي فائز فائز على كل حال لأن من يفعل الخير لا يعدم جوازيه .. لا يذهب العرف بين الله والناس.