قال وزير الرياضة، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، إن المملكة قادرة على استضافة فعاليات رالي داكار رغم ظروف جائحة كورونا.
ويأتي ذلك بالتزامن مع افتتاح النسخة الـ 42 من رالي داكار، في مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة، على ساحل البحر الأحمر، بمسافة تبلغ 7700 كيلومتر، ومشاركة 559 متسابقًا من 49 دولة.
وكان الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، ذكر في تصريحاته حول فعاليات رالي داكار، قائلا:” جديد تثبت المملكة مكانتها الكبيرة كوجهة عالمية للفعاليات الرياضية، وهذا لم يأت من فراغ، بل جاء في ظل ما تحظى به الرياضة السعودية من دعم واهتمام كبيرين من خادم الحرمين الشريفين، وولي العهد – حفظهما الله – واللذين يوليان حرصاً كبيراً على استضافة أكبر وأهم الأحداث الرياضية العالمية في المملكة”.