سعد العنزي ( سمول كابتشينو) : سأكون أفضل ممثل رومنسي خليجي الفترة المقبلة

الدمام- فتحية عبدالله

يستعد الناشط في السوشيال ميديا ( سمول كبتشينو) الأستاذ سعد العنزي للمشاركة في مسلسل خليجي سيبدأ تصويره نهاية شهر مايو المقبل ما بين السعودية والامارات وتعتبر أول مشاركة فنية له في مجال الدراما.
وقال سعد العنزي أنا أدرس العرض حاليا واطلع على دوري وهو عبارة عن شاب رومنسي يمثل جيل التسعينات وبداية الألفية يعشق النساء ورومنسي جدا حتى إنه انزعج منه والديه وهم يبحثون له عن زوجه حتى تحتويه.

وأضاف إنه يكثف تواجده خلال هذه الأيام مع بعض نجوم الدراما السعودية وكذلك مخرجين ومنتجين لأنه سيتوجه للعمل الدرامي والتمثيل بشكل قوي ومكثف في العام ٢٠٢٢.
وأضاف إنه يراهن على هذا العمل والدور الذي يقوم به ستحظى بإقبال كبير ونجاح باهر بحكم حجم الإنتاج المتوقع.
وكشف العنزي أن السوشل ميديا ساعدته كثيرا في الانتشار وتخصص الرومانسية والعشق وإنه واجهه انتقادات كثيرة من قبل بعض المتابعين خصوصا وإنه أصبح شخصية مطلوبة في أغلب المحافل والمناسبات.
وأضاف إن وسائل السوشال ميديا أتاحت فرصة غير مسبوقة لأي شخص كي يبرز نفسه على تلك المواقع، وهذا ليس أمراً سلبياً، بل على العكس، رأينا الكثير من الشباب المتحدثين في الفن وريادة الأعمال والحمد لله كنت واحدا منهم وذلك بفضل تميزي في مجال الإقناع .

وأكد أنه على الرغم من الدور الإيجابي الذي تضطلع به فإن هناك الكثير من السلبيات للسوشيال ميديا إلا أننا لا ننكر السلبيات الكثيرة لاسيما إذا ما استخدمت لأهداف مغرضة من خلال ترويج الشائعات ومحاولات تأليب الرأي العام.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

العروض المسرحية تتواصل بمهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي -ليبيا تتواصل العروض المسرحية على خشبة المسرح الشعبي بمهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.