محافظ القطيف يهنئ بنجاح فعاليات البراحة وحرفيون وبستان قصر تاروت.. ويشكر المنظمين والعاملين

القطيف- فتحية عبدالله

أشاد محافظ القطيف الأستاذ إبراهيم بن محمد آل خريف، بالجهود التي بذلها جميع المنظمين والعاملين والمتطوعين في فعاليات ملتقى البراحة وملتقى حرفيون ومبادرة بستان قصر تاروت، التي أقيمت مؤخرًا في محافظة القطيف.

ووجه المحافظ شكره وتقديره لمكتب الضمان الاجتماعي بمحافظة القطيف لنجاح فعالية حرفيون، ولجنة التنمية الاجتماعية الأهلية لنجاح فعالية البراحة، وجمعية تاروت الخيرية لنجاح فعالية بستان قصر تاروت، كما وجّه شكره وتقديره لمركز التنمية الاجتماعية بالقطيف، ونوه بدور الشراكة الفاعلة لبلدية محافظة القطيف ممثلة في رئيسها المهندس صالح بن محمد القرني وكافة منسوبي البلدية والبلديات ومكاتب الخدمات التابعة لها، على دعمهم ومساندتهم وتعاونهم ومشاركتهم البناءة وجهودهم المميزة في هذه الملتقيات والأنشطة.

وأكد المحافظ أن مثل هذه البرامج تعد أنموذجًا يحتذى به من بقية اللجان والجمعيات والفعاليات المهتمة بهذا الشأن، كونها أحد روافد الجذب السياحي؛ التي توفر للمواطن والمقيم خيارات متعددة للترفيه، وتوفر للسائح فرصة للتعرف على ثقافة وهوية المنطقة التي يتميز بها وطننا الغالي، وفق ما تهدف إليه رؤية القيادة الرشيدة 2030، مؤكدًا على توجيهات القيادة الرشيدة -حفظها الله- وتوجيهات سمو أمير المنطقة الشرقية وسمو نائبه -حفظهما الله-، بتسخير كافة الجهود والإمكانيات وتقديم كافة أشكال الدعم والمساندة لكل ما يساهم في رفع مستوى جودة الحياة ورفاهية المواطنين والمقيمين على تراب بلادنا الغالية.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

الدفاع المدني ينفذ فرضية لمواجهة الأمطار والسيول

العنود العنزي – المدينة المنورة تصوير. خيريه طاهر قام الدفاع المدني بالمدينة المنورة بتنفيذ  فرضية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.