ريان أبكيت العـــيون بحــرقة
ما ابشــع الأخـــبار في فرقـاكا
الحزن خيّـم بالقلوب وهمّـها
أملٌ تبـــدد في بيــان عزاكــــا
دول تتابع والشعوب توحدت
دعت الإله وتوسـلت للقاكـــا
لكنها الأقــدار فـــوق رؤسنــا
ولعل فيها الخـــير ما أدراكــا
فالصبر يبقى حسبنا ومـرادنا
وأنت يا ريـــــــان لـن ننساكـا
#عازف _الحرف _صالح _المذرّع