أبو قاسم بن مفرح الشعواني،،
يالله طلبتك
يا رحيم انك تعين
الحظ طايح والأمور مزلزلة
تعبت من
جور الهوى نار الحنين
كل الهوى يذبح وبعضه مهزلة
انحن
على درب الهوى متلاحقين
حبل المفارق لا تزيد تطوله
يا من
سكنتِ بالحشا زاد الأنين
تعبت من بعض الحكي والبلبلة
كم جيت
لك ومنتظر إنك تجين
لا من هجرتيني تزيد المشكلة
مشتاق
لك يا زين كل العالمين
حتى اذا ما جيت لي زاد الوله
البعد موت
والقرب نار العاشقين
هيا تعالوا فهموني المسئلة
الشوق هم
والجفا بالعشق دين
واللي جفاك اليوم باكر تشغله