الخطوط السعودية تستأنف رحلاتها المباشرة إلى لوس أنجلوس ومانشستر

تبدأ الخطوط السعودية تسيير رحلاتها المباشرة والمنتظمة إلى كل من لوس أنجلوس في الولايات المتحدة الأمريكية ومانشستر في المملكة المتحدة اعتباراً من شهر ديسمبر القادم، وذلك بعد تخفيف الإجراءات الوقائية للحدّ من انتشار جائحة كورونا، إلى جانب تعزيز موقعها التنافسي على الوجهات الدولية، وهي ما تركز عليه إستراتيجيتها الجديدة.
واعتباراً من الحادي عشر من ديسمبر القادم، تستأنف الخطوط السعودية رحلاتها بين كل من جدة ولوس أنجلوس بإجمالي 38 رحلة أسبوعية في الاتجاهين، وبما يزيد على (11,3) ألف مقعد، بطائرتها من طراز بوينج (B777-300ER) المزودة بـ 12 جناحاً للدرجة الأولى إلى جانب 36 مقعداً لدرجة رجال الأعمال، و 242 مقعداً لدرجة الضيافة، وكذلك الفئة الأخرى من الطراز ذاته، التي يبلغ عدد مقاعدها في درجة الأعمال 30 مقعداً و 351 مقعداً لدرجة الضيافة.
كما تم تحديد الخامس عشر من ديسمبر موعداً لعودة رحلات “السعودية” بين جدة ومانشستر بواقع 24 رحلة أسبوعية في الاتجاهين, وخصصت أكثر من 7 ألآف مقعد عبر طائراتها من طراز بوينج (B787-9) دريملاينر المتميزة برحابة المقاعد وأحدث التقنيات التي تضفي على تجربة السفر متعة ورفاهية.
يُذكر أن رحلات الخطوط السعودية الدولية تصل إلى (4) قارات حول العالم عبر شبكة رحلات منتظمة، كما توفر باقة من الخدمات عبر موقعها على شبكة الإنترنت (www.saudia.com) والتطبيقات على الأجهزة الذكية والتي تمكن الضيوف من إنجاز كافة الخدمات الإلكترونية لإنهاء إجراءات السفر.

About إدارة النشر

Check Also

فعاليات معرض ليبيا بيلد ببنغازي

ريم العبدلي -ليبيا أقيم بمدينة بنغازي “سيدى فرج ” فعاليات معرض “ليبيا بيلد” بمشاركة واسعة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.