قسْوَة

ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا

و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا

و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”

فهـــــــــــد غازي

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

قصيدة بعنوان: لقاءٌ شاعري

الشاعر : عمر الجهني ورأيت في ذاك اللقاء عجائبا فحكايةٌ تثري المسامع في الورى فتقولُ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.