ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا
و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا
و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”
فهـــــــــــد غازي
ألا تُبكيكِ يا هذي عليّا
دموعٌ رقرقت في مقلتيّا
و آهاتٌ تزمجرُ في فؤادي
فأصبح هائماً دنِفاً شقيا
و أشلائي مبعثرةٌ جُذاذاً
كأني لم أعد “بشراً سوِيّا”
فهـــــــــــد غازي
شعر/ منصور جبر الله أكبر فاشهدوا الترديدا شمسٌ بمكة آذَنَتْ تجديدا والكونُ هَلَّلَ زاهيا مستبشرا …