آل عثمان يصدر سلسلة علمتني الحياة ( أربعة أجزاء)

فهد السميح/ الرياض

أصدر الدكتور عثمان بن عبدالعزيز آل عثمان سلسلة علمتني الحياة ( أربعة أجزاء) ،وقد عبَّرَ  عن سعادته قائلاً: يتواصل العطاء ويتجدَّدُ الدعمُ الخيري الطيبُ المباركُ الذي يقدِّمُه كلُّ إنسانٍ يحبُّ الخيرَ للناس ويحثهم عليه، وهذه أربعة كتب نضع بين أيديكم الكريمة سلسلةً قيِّمةً في مضمونها، مهمةً في موضوعاتها في الدعم المادي للجمعية الخيرية لصعوبات التعلم، من خلال شراء سلسلة (علمتني الحياة، واطفال بلا مشاكل، وخواطرطفل ، وعثمانيات) ويكون جزء من الريعُ الماديُّ مساهمًا في خدمة ذوي صعوبات التعلم وأسرهم والمختصين والمختصات في مجال صعوبات التعلم مجاناً.

ويقول “آل عثمان” أنه من باب قول النبي صل الله عليه وسلم: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَ : صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له).
وإني لأرجو الله تعالى أن يكون علمًا مباركًا ينتفع به، فشرط العلم ليكون متجددًا ثوابه بعد الموت أن يكون علما ينتفع به وليس أي علم.
وذلك مصداقًا لقول النبي -صل الله عليه وسلم- من حديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- قال -صل الله عليه وسلم- (سلُوا اللهَ علمًا نافعًا، وَتَعَوَّذُوا باللهِ منْ علم لا ينفع).
ويتطلع “آل عثمان” من الجميع زيارة دار طويق فى معرض الكتاب جناج رقم G78
وسوف أكون بإذن الله تعالى متواجدًا يوم السبت ١٤٤٣/٣/٣ الساعة الثامنة مساءً لتقديم هدايا من الكتب .
فشكرا لكل من ساهم بالدعم والمؤازرة والتصميم،والشراء لدعم العمل الخيري والإنساني.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

“نطقت الرمال فتحرك الصوت” .. جلسة حوارية بجامعة جدة

عبدالله الينبعاوي _ جدة استضافت جامعة جدة أمس الثلاثاء ، الجلسة الحوارية التي نظتمها هيئة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.