مع بداية العام الدراسي.. ارتفاع نسبة حضور الطلاب والطالبات إلى 87%

 بدرية المحمدي / روافد :

في الوقت الذي أطلقت فيه وزارة التعليم حملة توعوية حملت عنوان” العلم سلامتك راجعين بالسلامة للتعليم الحضوري”، أكدت الوزارة أن نسبة حضور الطلاب والطالبات بلغت نحو 87 في المائة من طلبة المرحلتين المتوسطة والثانوية مع بداية العام الدراسي الجديد.
ووفقا لإحصائيات الوزارة سجل اليوم الثاني لبداية العام الدراسي الجديد زيادة في مستوى حضور الطلاب والطالبات الذين عادوا إلى مقاعد الدراسة.
وأكدت الوزارة على المعلمين والمعلمات توعية الطلاب والطالبات بأهمية الاستفادة من جميع القنوات والوسائل التعليمية التي أتاحتها الوزارة، مع الاستمرار في تفعيل آليات التعليم عن بعد والتعليم الإلكتروني، ومنصة “مدرستي” وتطبيقاتها للتعليم العام، ومنصة “روضتي” للطفولة المبكرة، وقنوات “عين” التعليمية، وكذلك أدوات التعليم الإلكتروني والبدائل التعليمية والأدوات والبرامج التفاعلية للتعليم المتزامن وغير المتزامن المناسبة لكل مرحلة دراسية، وذلك لزيادة تحصيلهم المعرفي.

وأشارت الوزارة إلى أن مديري المدارس بالتعاون والشراكة مع الأسر وأولياء الأمور يتابعون الطلاب والطالبات الذين لم يحصلوا على جرعتين من لقاح كورونا، وحثهم على استكمال التحصين، لضمان سرعة انتظامهم في العملية التعليمية وعودتهم إلى مدارسهم، وذلك في ظل تزايد الإقبال على أخذ جرعتي اللقاح من طلبة التعليم العام.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

وظائف أكاديمية بجامعة طيبة

روافد ـ متابعات أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة، أمس، توفر عددٍ من الوظائف الاكاديمية بنظام …

تعليق واحد

  1. بارك الله جهودك والى الامام دوما.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.