بقلم: عبدالعزيز عطيه العنزي : روافد
في البداية من هو ضيفنا في هذا المقال
الدكتور سعود فالح الغربي
• دكتوراه في الصحافة الرقمية، من كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام محمد
بن سعود الإسلامية. الرياض 2021م
• ماجستير في إعلام الأزمات، قسم الإعلام في جامعة الملك سعود 2OO3م
• بكالوريوس صحافة، جامعة الملك سعود للعام الدراسي e1997.
حصل على عدة جوائز
• جائزة أفضل بحث إعلامي مقدم في قضايا الإرهاب (الجمعية السعودية للإعلام
والاتصال) 2006م.
تحقيق برنامج «رياديون» التلفزيوني الجائزة الذهبية بمهرجان الخليج للإذاعة
والتلفزيون في مملكة البحرين – عام 2016 م (فكرة وإشراف).
تحقيق برنامج «مواجهة اقتصادية» التلفزيوني الجائزة الفضية في مهرجان التلفزيون
العربي بالأردن – عام 2016 (فكرة وإشراف).
الخبرات العملية التي اكتسبها الدكتور سعود
• مستشار الأخبار في إدارة الأخبار بإذاعة الرياض – هيئة الإذاعة والتلفزيون
السعودية. (حالية).
• مستشار إعلامي بوزارة الخارجية السعودية (2019).
•مدير مركز الرصد والتحكم بوزارة الإعلام السعودية (2016 – 2017).
•مدير عام القناة الاقتصادية السعودية بهيئة الإذاعة والتلفزيون (2015 – 2016)9.
• المستشار ومدير إدارة العلاقات العامة والإعلام – مدينة الملك فهد الطبية (2014)م.
• رئيس تحرير مجلة (لأجلك) الطبية – مدينة الملك فهد الطبية (2014)م.
• رئيس تحرير برنامج «صباح السعودية» – التلفزيون السعودي (2012— 2013)9.
• محاضر متعاون بكلية الإعلام والاتصال – جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – من
(2012)م حتى تاريخه.
رئيس تحرير مجلة «آفاق» الثقافية بالملحقية الثقافية السعودية بكندا (2007— 2011).
•مشرف الإعلام والنشر بالملحقية الثقافية السعودية بكندا (2007—2011)9.
• رئيس المحليات في جريدة «الحياة» مكتب الرياض (2004—2007)9.
• مدير التحرير والإدارة ب «صحيفة رسالة الجامعة» – جامعة الملك سعود (1997— 2OO2)e.
.
رحلة في جمعية إعلاميون
الدكتور سعود الغربي كتلة ملتهبة مشتعلة من الحيوية والنشاط فـــي مســـار الإعلام السعودي الحديث والمعاصر،( وواحداً من صناع الكلمة الهادفة والمعبرة ) التي ساندت مراحل تطور وازدهار ورقي الأعلام بحبٍ وولهٍ وإخلاص من خلال مساعدته ومـتابعته ( بالتقييم الفني المسئول والبناء ) وتمكينه من التبلور و الاستمرارية والتواصل إيمــاناً وقــــناعة مدعــــمة بفــكر واعـــي وإدراك يتكئ ويــــستندُ على ( حدس إعلامي صحفي فني متفرد ) سبق كل التكهنات والاحتمالات وظهور ( الإعلامي ) ووقف بكل ما لديه من طاقات وإمكانات وأسس جمعية إعلاميون ( الجمعية إلأســتــثـنائية ) أستطاع القيام بذلك الدور الإيجابي الهام لخدمة ذلك ( المشروع ) حديث العهد في حينه بالمتابعة والمؤازرة والدفع بها من خلال
( لاستقطاب الإعلاميون وجمع ثلاث أجيال من الإعلاميون) المواجهة الجادة إلى فأضاءت ومسارات الإعلام تجاوزت المساحات الكونية والحدود الجغرافية لتصبح جمعية إعلاميون في يومنا هذا حقيقة جلية ساطعة مشرقة كوضوح الشمس في كبد السماء فكتب له الريادة والنجاح والتألق والثبات والشموخ وكسب الرهان الحضاري الإنساني الإبداعي الفني لصالح الإعلام التي رفدت عموم الوطن