وجدي عبدالجليل نجدي – جدة
نلاحظ بعض برامج التواصل الاجتماعي تحمل مسميات هادفة وملفته ولكن محتواها لا يليق بالمسمى الذي تحمله
نجد محتوى شخصي يقدم ويوميا شخصية وعبارات ليوميات خاصه ومواد ليست ضمن المسمى هنا يجعلنا نسأل هل هذه المسميات مجرد جلب انتباه للمطلعين على برامج التواصل الاجتماعي أم مجرد كلمات تكتب لرفع الإضافات لصاحب الحساب.
هنا يجب على الجهات المختصة إعادة النظر بهذا الأمر واتخاذ إجراءات نظامية بحق هذه الحسابات التي تحمل أسماء تختلف عن المحتويات التي يتضمنه الاسم.
ويجب أن يفرق بين الحساب الشخصي والحساب التجاري أو ما يختص به.
وهذه الظاهرة في الأواني الأخيرة أصبحت مليئة في برامج التواصل الاجتماعي لذا يجب وضع حدا صارماَ لهذا الأمر.