إعلاميون بالامس كانوا هنا واليومُ قد رحلوا

 عبدالعزيز عطيه العنزي: روافد

إعلاميون وصحفيون من القنوات و الصحف السعودية رحلوا عام 1442هـ ، سجلوا حضورهم المتميز خلال مشوارهم الإعلامي ، وثقوا علاقاتهم  الطيبة مع المجتمع ، تركو بصمة قوية بالأخلاق والقيم ، وسجل حافل بالعمل والتعب. وبقيت أعمالهم خالدة وذكرهم على الألسن جار ولا يمكن بسهولة أن تطوى صفحاتهم .

هم أشخاص بنوا تاريخا إعلاميا ناصعا يضاف إلى ما أسسه سابقون ، وانخرطوا في المشروع الإعلامي التنموي الوطني لأنه اختيار ومسؤولية .

جاهدوا بكل القوى المتاحة وغير المتاحة من أجل أن يثبتوا بأنهم درع اعلامي قوي فثبتوا ودعموا وعرفوا بكل المؤهلات التي تتميز بها السعودية هم إعلاميون حقا تميزوا بالمروءة ومازال إشعاعهم في هذا الوطن يشع بكل مكان

عن عبدالعزيز عطيه العنزي

شاهد أيضاً

رئيس مجلس إدارة صحيفة الكفاح يحتفل بزواج ابنه

روافد ـ المدينة المنورة وسط حضور كبير من الأهل والأقارب والأصدقاء من المدينة المنورة ومكة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.