مجلة “صناعة السياحة” تدشن العدد السادس لمشروع صناعة السياحة لرؤية ٢٠٣٠ بالمملكة

 

روافد العربية/ وسيلة محمود الحلبي

أطلقت إدارة مشروع صناعة السياحة لرؤية 2030 استراتيجيتها الجديدة والتي تستمد نورها من رؤية 2030 التي وضعها ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ورسم خريطة المملكة العربية السعودية في مجال السياحة والتي تسلط الضوء على المشاريع السعودية السياحية التي أطلقت ضمن رؤية ٢٠٣٠والتي تدعم الاقتصاد السياحي الترفيهي لبرنامج جودة الحياة

وقال الرئيس التنفيذي لمشروع صناعة السياحة ورئيس تحرير مجلة صناعة السياحة طلال الضاحي إن صدور هذا العدد الورقي بعد جائحة كورونا، وبهذه الفترة القياسية هو نجاح للإدارة الجديدة التي عملت على تطبيق الخطط المنهجية لجعل مجلة صناعة السياحة رقماً صعباً وعاملاً مهماً في تطوير السياحة في المملكة مجلة صناعة السياحة قامت بتسليط الضوء في هذا العدد على المشاريع السعودية السياحية التي أطلقت ضمن الرؤية والتي لها دور بارز في دعم السياحة الداخلية وأحدى الركائز الأساسية في دعم رؤية ٢٠٣٠ للاقتصاد السياحي مثل مشروع نيوم ومشروع البحر الأحمر ومشروع القدية ومواسم السعودية

علماً بأن مجلة صناعة السياحة هي الواجهة الإعلامية لمشروع صناعة السياحة 2030 والتي ستكون على متن جميع خطوط الطيران في دول الخليج العربي وبعض دول شمال أفريقيا وأكبر الفنادق العالمية في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي.

وأثنى الضاحي على دور وزارة السياحة في العمل على تطوير السياحة في المملكة العربية السعودية والدور الجبار الذي يبذله الأستاذ أحمد الخطيب والتي تتماشى مع خطى صاحب الرؤية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان الذي وضع اسم المملكة على خارطة العالم الجديد وجعلها رقماً صعباً في المعادلات العالمية الجديدة.

 

من جهته، أوضحت مجموعة ريادة الإعلامية أن مجلة صناعة السياحة متواجدة في جميع مراكز البيع للأسواق التجارية وكل المعارض والمؤتمرات السياحية والترفيهية في المملكة العربية السعودية ودول التعاون الخليجي وهم بصدد فتح آفاق أوسع مع باقي البلدان العربية و في زيارات مستمرة لعدد من مسؤولي القطاع السياحي في بعض الدول العربية لتكون مجلة صناعة السياحة هي أول مجلة سياحية من نوعها تنشر في جميع الدول العربية.

عن د. وسيلة الحلبي

شاهد أيضاً

قصيدة بعنوان: لقاءٌ شاعري

الشاعر : عمر الجهني ورأيت في ذاك اللقاء عجائبا فحكايةٌ تثري المسامع في الورى فتقولُ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.