نشطاء يردون على زوج معلمة الرياضيات بـ «ودي اتزوج الثانية»

 

رد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، على رفض زوج معلمة الرياضيات مساعدة زوجته له حال رغبته الزواج من فتاة تصغرها عمرًا، بعد حياة زوجية تجاوزت أكثر من 35 عامًا، في واقعة تناولتها وكشفت تفاصيلها صحيفة “صدى” أمس الأحد.

وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق تحت مسمى “ودي اتزوج الثانية”؛ حيث قالت مغردة تدعى “بنت الأجواد” : “‏البعض يبغى يتزوج الثانية وتكثر المسؤلية والمصاريف والعيال والراتب ما يكفي ويتدين ويقصر بحق ربه وأهله ويجي يشتكي ويا أهل الخير وعليه دين وو.. ترى الزواج ماهو وناسة ولعبة هو مسؤلية وبيت واطفال تأمن لهم العيشة الكريمةً ماهو يلا مع الخيل يا شقرا”.

 

وعلق مغرد آخر يدعى نايف العنزي:” ليست كل امرأة يمكن استبدالها بأخرى، هناك إمرأة لو ضاعت منك وفرطت بها فلن تجد من يشبهها، سوف تمضي بقية حياتك تجمع بقايا صورتها من ألف إمرأة أخرى، لكنك لن تتمكن من جمعها لتعوض غيابها”.

 

وأضافت المغردة” تسنيم”: “إذا فيك بلا تزوج الثانية وطلق بنت الناس لأنهم ما تحب أحد يشاركها في حلالها متى تفهمون أن الزواج من الثانية بشروط وبظروف من الطرفين مع أخذ الموافقه منها .عيب عليكم أنتم والهاشتاقات هذي “.

 

وكانت قد قررت معلمة الرياضيات المتقاعدة منح زوجها مبلغا ماليا في حال رغبته الزواج من فتاة تصغرها عمرًا ، بعد حياة زوجية تجاوزت أكثر من 35 عامًا ولعدم قدرتها على الإنجاب مستقبلًا، ليرفض الزوج ويدعوها لجولة سياحية في ربوع الوطن تنطلق من مدينتهما أبها.

عن رحاب محمد

شاهد أيضاً

تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمحاسبة

منال سالم ـ المدينة المنورة ​​نظم فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة، ممثلاً بقسم المحاسبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.