“هدف” يجدد دعوته لمُلاك المدارس الأهلية والعالمية والمستثمرين للإعلان عن فرص التدريب والتوظيف على “طاقات”

روافد / فريق التحرير

جدد صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، دعوته لمُلاك المدارس الأهلية والعالمية و المستثمرين، للإعلان عن فرص التدريب والتوظيف على البوابة الوطنية للعمل (طاقات)  http://transition.taqat.sa/ ، للاستفادة من خدمات ومبادرات الدعم الموجهة لتوطين مهن قطاع التعليم الأهلي والعالمي، والاستفادة أيضاً من قاعدة بيانات الباحثين والباحثات عن عمل المتاحة في البوابة.

كما دعا “هدف”، مُلاك المدارس الأهلية والعالمية والمستثمرين، إلى الاستفادة من جميع برامج ومبادرات الدعم، ومنها برنامج التدريب على رأس العمل (تمهير)، وبرنامج دعم الشهادات المهنية الاحترافية، وبرنامج دعم التوظيف، والمنصة الوطنية للتدريب الإلكتروني (دروب)، فضلاً عن الخدمات المقدمة من خلال مراكز وفروع الصندوق المنتشرة في مختلف مناطق المملكة، مشدداً في الوقت ذاته على أن جميع برامجه ومبادراته متاحة لاستفادة المدراس الأهلية والعالمية وفقاً للضوابط والاشتراطات المنصوص عليها لكل برنامج و الموضحة في البوابة.

وتأتي دعوة “هدف” في إطار الجهود المشتركة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع الجهات الحكومية والإشرافية المعنية، لتمكين الكوادر الوطنية من العمل في قطاع التعليم الأهلي والعالمي، وزيادة فرص مشاركتها في سوق العمل تماشياً مع توجيهات القيادة الحكيمة ـــ يحفظها الله ــــ.

 

About إدارة النشر

Check Also

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.