ولهذا خلق الله تعالى لنا أمانة إسمها ( الضمير) تقسو ،وتعاتب..وتهلك أحياناً..
ولابد أن ترجع إلى الوازع الديني الذي يُورقنا إذا أخطانا ويساعدنا على التفكير دائماً في جعل الأمور تسير بمسارها السليم ..
ولهذا بدأت أشعر أن سعادتي في أن أكون بصحة وعافية ومرتاحة الضمير ..
ولم أعد أربط حياتي بوجود أو عدم ..
وسأصادق النفس واستمع لها دائماً لأنه لابد لنقاء الضمير يوماً ..
...الأمل الحربي ..
Check Also
قصيدة بعنوان: لقاءٌ شاعري
الشاعر : عمر الجهني ورأيت في ذاك اللقاء عجائبا فحكايةٌ تثري المسامع في الورى فتقولُ …