شاهيناز عن مهاجمة حلمي بكر لصوتها : “رأيه ما يهمنيش”..

روافد / هدى الخطيب

قامت المطربة شاهيناز بالرد على تناقض الموسيقار حلمي بكر الذي صرح ببرنامج “العرافه” قائلا ” صوتها لا يعجبه وليس لها صوت” رغم أنه صوت لصالحها كرئيس للجنة التحكيم ببرنامج “ستار ميكر” وحصولها علي المركز الأول بأغنية “قولي قولي” في عام ٢٠٠٣ والتي حققت نجاحا جماهيريا كبيرا في العالم العربي.
وكتبت شاهيناز على حسابها على الـ  “فيس بوك” بعد مطالبة عدد كبير من محبيها بالرد على بكر قائلة : “صباح الخير .أصدقائي ومتابعيني الأعزاء وكل الجمهور والناس بيحبوني اللي من امبارح رسايلهم واتصالاتهم لم تتوقف وبيطالبوني أني أخرج أرد علي تعليقات الملحن حلمي بكر اللي صدرت منه عني وفي حقي أمس من عدة ساعات في أحد البرامج .. وكما لو كانوا بيطلبوه في البرامج علشان يطلع يتكلم ويهاجم الناس وأولهم أنا” .

وأضافت: “انا مقدره محبتكم وغيرتكم علي جدا وانتم بعد رب العالمين اللي لكم فضل في صناعة اسمي المتواضع واستمراريتى لحد النهارده لكن أنا عايزه أقولكم إيه الجديد؟! هو كل ما يطلع في برنامج بيتكلم عني وبيقول رأيه وبعض الادعاءات اللي اتفاجأت بأخرها امبارح وهو بيقول كلام غريب مش هدخل في تفاصيله ” .

ونوهت قائلة : “انا أحب اطمنكم وأقولكم أن كلامه ورأيه فعلا ميهمنيش ويكفي أن الناس اللي متابعه عارفه الحقيقه وعارفين أنه كان في لجنة تحكيم ستار ميكر وسمعني بدل المره عشرة ، وكان رأيه ساعتها مختلف عموما أنا ببص قدامي وبس ودائما باخد الهجوم والنقد الهدام سلم بطلع بيه خطوه أعلى في شغلي وحياتي المهنية .. شكرا لمحبتكم ⁦
..شكرا لدعمكم ..ورمضان كريم “.

وبدأت شاهيناز مشوارها الغنائي من خلال أغنية “قولي قولي” ثم انتجت الشركة المنتجة لبرنامج ستار ميكر أولى البوماتها “على ايه”  وحقق نجاحا كبيرا عام 2003، وانتقلت بعد ذلك إلى شركة روتانا وتعاونت معها من خلال ألبومين “حب أعيشلك” عام 2005 و “جوة قلبي” عام 2006 .. ثم تعاونت مع العديد من شركات الإنتاج ولديها بصمة مميزة لدي جمهورها الذي ينتظر منها المزيد من الأعمال الغنائية والطربية.

About إدارة النشر

Check Also

بالفيديو.. «سلام سلام» جديد علاء ياسين على اليوتيوب

القاهرة / هدى الخطيب طرح المطرب علاء ياسين احدث كليباته الغنائية بعنوان «سلام سلام» على …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.