قسم الإعلام والاتصال بجامعة الملك خالد ينفذ 26 حملة توعوية وتثقيفية

يحيى مشافي / أبها 

نفذ قسم الإعلام والاتصال في كلية العلوم الإنسانية بجامعة الملك خالد، مؤخرًا، عددًا من الحملات الإعلامية المجتمعية، والتي نفذها طلاب وطالبات القسم كمشاريع تخرج، في عدد من المجمعات والمقرات في منطقة عسير، بلغ عددها 26 حملة.

وأبان رئيس قسم الإعلام والاتصال بكلية العلوم الإنسانية الأستاذ الدكتور عوض القرني، أن حملات الطلاب والطالبات هدفت إلى توعية المجتمع حول العديد من المواضيع والظواهر ذات الأهمية وتعزيز الوعي بذلك.

وتفصيلا، قدم طلاب القسم 10 حملات منها، “من مصدرها – لقاح آمن”، و”صحح تجارتك”، و”بالتحدي نواجه كورونا”، وعدة حملات أخرى في مجالات متنوعة.

وفي شطر الطالبات أوضحت مشرفة قسم الإعلام والاتصال الأستاذة نجوى آل شاهر أن الطالبات قدمن 16 حملة إعلامية في مجالات متنوعة، لافتة إلى أن الحملات تميزت بتنوع محتواها، مؤكدة على أهمية تنفيذ مثل هذه المشاريع لطلاب وطالبات الإعلام وذلك لضمان سير تعليمهم وتدريبهم بالشكل المطلوب.

كما تناولت أبرز حملات الطالبات موضوعات متنوعة شملت “ملامحها سعودية”، “هوية إعلامي”، “ذلاقة”، “صوم الدوبامين”، “أضواء مرعبة”، “قل لا”، “ابدأها الآن”، “نقلا عن الأرض”، “احسبها صح”، “القرية العالمية”، “همتنا مثل جبل طويق”، “تعايش بسكينة”، “أمم أمثالكم”، “لا فرق بيننا”، “العودة عن بُعد”، “رُدهة ذهنية”.

يذكر أن هذه الحملات التوعوية والتثقيفية الـ 26 التي تم تنفيذها خلال هذا الفصل من قسم الإعلام والاتصال، تأتي امتدادًا لعشرات الحملات التثقيفية والتوعوية التي نفذها القسم خلال السنوات الماضية .

About إدارة النشر

Check Also

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.