اختتام برنامج إجلال لاحتراف التطوع في مجال كبار السن في الدول العربية .

جميلة محمد الزحيفي: جدة

اختتم المتدربون في برنامج إجلال لاحتراف التطوع في مجال كبار السن في الدول العربية لعام ٢٠٢١م البرنامج بمراحله الثلاث

والتي صمم فيها المتدربون ١٦ مبادرة لتقديم خدمات أفضل، و حياة أكثر جودة لفئة كبار السن؛ أربع مبادرات جماعية واثنتا عشرة مبادرة فردية.
وفي المرحلة الثالثة حظيت تلك المبادرات بعناية ومتابعة من فريق البرنامج ؛بدعم المتدربين المبادرين لتطوير مبادراتهم وانبثاق بذرتها لترى النور ويعمّ سناها أنحاء العالم ،فتُطبق على أرض الواقع
وقد تمّ تدشين خمس مبادرات في الحفل الختامي ولله الحمد، وستحظى بقية المبادرات بالتدشين في الأيام المقبلة بإذن الله.
وقدبلغ عدد الساعات التطوعية للمتدربين في البرنامج: 506 ساعة في المرحلة الأولى، 744 ساعة في المرحلة الثانية، و 1136 ساعة في المرحلة الثالثة.

و بلغ عدد الساعات التطوعية لفريق العمل 1340 ساعة تطوعية.
كما تم خلال برنامج إجلال لاحتراف التطوع تنفيذ 12 لقاء تفاعلي عام؛ لتبادل الخبرات مع الخبراء والممارسين من كل أنحاء العالم العربي خلال مراحله الثلاثة، و تم فيها استضافة خبرات متنوعة من دول مختلفة في مجال كبار السن و هي: السعودية، الأردن، قطر، البحرين، المغرب، الكويت، مصر، عمان، الإمارات. و بلغ عدد المستفيدين منها من هذه اللقاءات أكثر من 536 من مختلف أنحاء العالم العربي، و عدد المشاهدات لهذه اللقاءات على منصة المركز على اليوتيوب تجاوزت أكثر من 650 مشاهدة إلى هذه اللحظة.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

جمعية كرم بالشراكة مع جمعية قيم الهدى يقيمان حفل حكيها

جدة – نجود النهدي أقامت مساء الأمس بتاريخ ١٠ – ١١ – ٢٠٢٤ م جمعية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.