معايير المعيشة الاستثنائية التي ستوفرها “نيوم” لكافة سكّانها

أوضح حساب “نيوم”، أن نحو مليون من سكان ‎نيوم سيعيشون حياةً سعيدة ومستدامة في كنف الطبيعة، فيما قدم لمحات عن معايير المعيشة الاستثنائية التي ستوفرها “نيوم” لكافة سكّانها.

 

 

ورد حساب “نيوم” على سؤال ” هل تعلم أن الفواكه والخضراوات تُعد مصادر جيدة للألياف إضافة إلى الفيتامينات والمعادن الأساسية؟”، قائلا:”سوف تتضمن ‎نيوم آلاف الهكتارات من الحقول الزراعية التي ستلبي عن طريق الإنتاج المحلّي 100% من احتياجات سكانها من الفواكه والخضراوات لمساعدتهم في الحفاظ على صحتهم”.

 

‏وأجاب حساب “نيوم”، على سؤال “هل تعلم أن سرعات الإنترنت العالية ترتبط ارتباطاً مباشراً بارتفاع معدل السعادة؟”، قال:” “ذا لاين” في ‎نيوم ستكون أول مدينة معرفية حقيقية توظّف شبكات الجيل الخامس وأحدث أنواع التقنية لتحسين جودة حياة السكّان ورفع معايير معيشتهم”.

 

 

 

وقال “نيوم”:” الأمر الذي سيخلق للسياح والسكان وفرةً من الأنشطة الترفيهية للاستمتاع بها”، ردا على سؤال”هل تعلم أن ‎نيوم سوف تتضمن 26,500 كيلومتراً مربعاً من البيئات الطبيعية بتضاريسها التي تتنوّع ما بين سلاسل الجبال المتعرّجة والشعاب المرجانية الغنيّة بألوانها؟”.

 

 

 

‏وأكد:” نلتزم في ‎نيوم بتمكين السكان والزوار من الأخذ بزمام الأمور المعنيّة بصحتهم، لتكون رحلة الرعاية تفاعليّة ومحقّقة لأعلى معايير الصحة والرفاهية”، خلال الرد على سؤال”هل تعلم أن سهولة الوصول للرعاية الصحية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بالسعادة؟”.

عن رحاب محمد

شاهد أيضاً

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.