وطنيات..

بندر بن عبدالله آل مفرح
– الشعب السعودي عبر بطريقته الخاصة ، بِمُناسبة شِفاء صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد ، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ، وزير الدفاع والطيران ، وهذا يُعتبر تأكيداً لدفئ وقوة العلاقة الازلية بين الحاكم والمحكوم
– رسم الشعب السعودي لوحة الولاء والانتماء أثناء إستهداف المملكة بالتقاريرالكاذبة والمُضللة ، تحت عنوان : ((يامحمد))
حناشعبك الجبار ،،،، حناسيفك البتار،،،،لوكُل البشر ضدك ،،،
شعب المملكة يدك
– مئات الطائرات المُسيرة ، والصواريخ المُتنوعة ، تستهدف أراضي المملكة ، ورجال الدفاع الجوي الملكي السعودي يتميزون في صدها ، ويُبددون الاحلام ، الحوثية ، الصفوية ، الخبيثة ، في وقت تحترم المملكة وقوات التحالف ، كافة الأعراف والمواثيق الدولية ، وتعمل على تأديب أذناب الفُرس ، ووأد مُخططاتهم التدميرية
– على خلفية انتشار فيروس كورونا ، نجد أن السعودية ، تتألق في مُواجهة الفيروس باساليب احترافية ، وتمضي في تنميتها بكل ثقة ، وتعتمد تطوير العاصمة الرياض ، وسودة عسير ، ومشاريع نيوم بتبوك ، والعُلا بالمدينة المنورة ، وتُسنِد لصندوق الاستثمارات العامة مهام جِسام ، وتُسمي البنك المركزي السعودي ، وتُطلق مشاريع الطاقة المُتجددة والذرية ، ومشاريع تطوير تحلية المياة ، والطب الجيني ، وصناعة الطائرات ، وتعمل على تطوير قُدراتُها في صناعة الاسلحة ، وتواصل مشاريع إعمار الحرمين الشريفين ، وتُطلق حِزم من المُبادرات الوطنية ، التي تستهدف الجنسين لتحقيق مفهوم المجتمع الحيوي ، وتستمر في المشاريع المختلفة لمعظم الوزارات التنموية ، وهذا يُثبت قوة المملكة سياسياً ، وأقتصادياً ، وعسكرياً وأمنياً ، وصحياً ، ويُعطي مؤشر على إستقراها ، وعلى تناغم القيادة مع الشعب ، وعلى جودة الحياة ، واستمرار مسيرة البناء
– بقدر الاساءة البالغة التي تحملها أقلام بعض الكتاب والمُغردين وبعض حلقات البث المرئي الذي يستهدف الاساءة للسعودية وشعبها العظيم وقيادتها الراقية ، إلا أنني أشعر بأن ذلك يدل على أن المملكة قد نجحت في استراتيجيتها الوطنية ، تجاه حقائب ، الدفاع ، والأمن ، والتجارة ، والصناعة ، والسياسة ، والتعلُم ، والتعليم ، والصحة ، والسياحة ، وهذا يُغيض فريق قناة الخنزيرة ، والمُستقلة ومُفتيها العفن الهاشمي الذي يبث سمومة ليل نهار ضد المملكة وعبدالباري قطوان ، وغيرهم من الخونة الناعقين المطلوبين للقضاء السعودي ، إضافة لما تبثهُ ، قنوات الشر الايرانية والُلبنانية ، والصُراخ كما يعلم الجميع على قدر الألم ، زادهم الله ألماً وذُلاً وهواناً ، وضاعف فرحة كُل سعودي ، والى مزيد من الرُقي والتقدم
– لكل سعودي وسعودية ، أنتم مُطالبين ، بحفظ الأمن ، وشُكرالخالق ، والدفاع عن ولاة الأمر والسمع الطاعة في المنشط والمكره ، ووحدة الصف ، وتوحيد الجهود ، ونبذ الفُرقة ، كي لاتتفرق بناء السُبل ، نحنُ في هذه البلاد مُستهدفين ، في ديننا ، ودمائنا ، وعقولنا ، وأعراضنا ، ومُقدساتنا ، ومُقدراتنا ، ومُستهدفين في شبابنا من الجنسين ، ومن الطبيعي توجيه سهام الحقد والحسد للشعب السعودي ، لأنه الأفضل في الولاء والانتماء ، وفي مستوى المعيشة، والأمن ، ورغد العيش ، ويعيش بمعزل عن الجوع ، والحروب ، والقلاقل ، والفتن ، وهذا جزاء الذاكرين الشاكرين …

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

خريف جازان وحسرة المزارعين

بقلم ـ أحمد جرادي فرح المزارعون بمنطقة جازان بموسم الأمطار واستبشروا خيرا بالموسم وأنه سيكون …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.