منار دُهل – جازان
الذي اتكىء عليه و أشاهد الشمس مختلفة في حدودها، أستطيع أن احتل مكانًا آمنًا معه
هدوئه بالغ حتى الجليس معه يأخذ نصف الرقة التي يحملها ..مذهل جدًا.
لا أستطيع أن أرى منارة الظلام وحدها دون صاحب الظل الطويل
الدافع الإيجابي الذى ألتمسه دائمًا، الورقة الرابحة في أيامي
ليس هناك وصف عذب يمكن وصفه.. فوجوده هو الشيء الوحيد الذي يبقيني بهذه البهجة وهذا الاطمئنان، من بين الأشياء التي أتحسس دفئها تسرقني الحنية دائمًا هي أنت..
صاحب الظل الطويل الذي يمدني بالألفة في تلك الليالي وللأبد..
أعمق وصف لك ياصديقي.