بعد تغريدة تركي آل الشيخ.. العلاقة بين السدحان والقصبي تعود إلى مجاريها

بعد تغريدة تركي آل الشيخ.. العلاقة بين السدحان والقصبي تعود إلى مجاريها

روافد العربية : ريماس التميمى

علق رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية تركي آل الشيخ، على عودة الفنانين الكبيرين ناصر القصبي وعبدالله السدحان، في عمل فني جديد يعرض على قناة mbc، وذلك بعد فراق طال بينهما كثيرا.

وقال تركي آل الشيخ إنه يباشر بنفسه هذا العمل مع الكاتب الكبير خلف الحربي ويدعمه، لافتا إلى أنه يتمنى عودة عدد كبير من نجوم الفن القدامى للظهور مجددا، وذكر عددا منهم، إضافة إلى فنانين من جيل الشباب.

وقال تركي آل الشيخ في تغريدة له عبر حسابه في موقع ”تويتر“: ”وأخيرا اجتمع الهرمان بعد طول فراق… ونبي معهم كل نجومنا الحيان والجراح وبشير والكنهل والكل بدون قصور ونبي وجوه جديدة وشباب“.

وتابع ”آل الشيخ“: ”متحمس جدا وبتكلم بنفسي مع الكاتب الكبير خلف الحربي وبدعم العمل بكل ما أستطيع… أنا سعيد للعمل فنيا وسعيد أكثر بعودة العلاقة الإنسانية بينهم“.

يأتي هذا بعدما أعلن تركي آل الشيخ، أن عملا فنيا سيجمع ناصر القصبي وعبدالله السدحان، برعاية هيئة الترفيه، وسيعرض على قناة mbc.

وكان قد بين ”آل الشيخ“ في تغريدة له على موقع ”تويتر“ أنه ورئيس مجلس إدارة مجموعة mbc اجتمعا خلال الأيام الماضية، بهدف تطوير العلاقات، مضيفا: ”نزف لكم بشرى عمل يجمع الفنانين الكبيرين ناصر القصبي وعبدالله السدحان“.

يذكر أن ناصر القصبي وعبدالله السدحان يعدان من أكثر النجوم تأثيرا في المجتمع السعودي، وارتبطا فنيا منذ بدايتهما في المجال في ثمانينيات القرن الماضي، وقدما العديد من الأعمال الدرامية، أشهرها ”طاش ما طاش“ بأجزائه الـ18.

 

 

عن ريماس

شاهد أيضاً

افتتاح مهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي – ليبيا افتتح على خشبة المسرح الشعبي فعاليات مهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.