شاهد : “لما حوتني الطائف” .. قصيدة للشاعرة السعودية تهانى الصبيح

فوزية عباس / روافد 

في إطار المبادرة التي أطلقتها الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة المصرية تحت عنوان “الثقافة بين إيديك”، استضاف  المجلس الأعلى للثقافة، ممثلا في لجنة الشعر بالمجلس  وضمن فعاليات برنامج “كل يوم شاعر” الذي تنظمه لجنة الشعر بالمجلس،  (الشاعرة تهانى الصبيح – السعودية)، وقدمت  قصيدة شعرية بعنوان: “لما حوتنى الطائف”، وذلك في تمام الساعة السادسة من مساء يوم الإثنين الماضي
والشاعرة تهاني حسن الصبيح شاعرة شاركت في عدة أمسيات عربية ومحلية، وتعمل معلمة بوزارة التربية والتعليم بمحافظة الأحساء، وعاشقة للشعر ومشرفة القسم النسائي بنادي الأحساء الأدبي لأكثر من ست سنوات، كما شاركت في عدة مهرجانات منها: مهرجان عكاظ ، ومهرجان الجنادرية ،ومهرجان جواثى بالأحساء ومؤتمر الأدباء السعوديون، كما شاركت في الأندية الأدبية كنادي الرياض ونادي تبوك ونادي الجوف ونادي الباحة ونادي المدينة ونادي الأحساء وشاركت خارج المملكة في مصر والأردن والإمارات ومملكة البحرين.
ومن الجوائز التي حصلت عليها: جائزة الأمير محمد بن فهد للتفوق العلمي، وجائزة السفير حسن عبدالله القرشي بمصر، والمركو الثاني بجائزه السفير الشاعر حسن القرشي في دورته الرابعة عن ديوان “فسائل” عام 2017.
و”تهاني الصبيح” لقبتها الصحافة السعودية بـ خنساء الوطن٬ حيث وقفت تنشد أشعارها في سوق عكاظ بمدينة الطائف. وهي عضو بمركز الأحساء الأدبي، وكاتبة في صحيفة اليوم، والقافلة ومجلة الواحة.
وصدرت لها أعمال منها رواية “وجوه بلا هوية”، ورواية أخرى بعنوان “غُرف المعلمات”، بالإضافة إلي ديوان “كانت هنا”.

 

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

العروض المسرحية تتواصل بمهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي -ليبيا تتواصل العروض المسرحية على خشبة المسرح الشعبي بمهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.