صحيفة روافد العربية ننقل الحدث كما حدث
Related Articles
عبدالله الينبعاوي/جدة :
وقع نادي الاتحاد السعودي، مساء اليوم الأربعاء في جدة، عقد الرعاية الذهبي الجديد لقميص الفريق الأول لكرة القدم، مع شركة “”OUTLIER المتخصصة في تنظيم وإدارة الفعاليات الترفيهية والرياضية.
وحضر مراسم التوقيع رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، الأستاذ أنمار بن عبد الله الحائلي، ونائبه الأستاذ أحمد كعكي، ومدير الاستثمار بالنادي، الأستاذ لؤي غلاييني، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة وقت الأبطال المالكة لـ OUTLIER””، الأستاذ عمران آل سويلم، ورئيسها التنفيذي الأستاذ بندر مقري.
وبموجب عقد الرعاية الذهبي، ستتواجد العلامة التجارية OUTLIER””، على قميص نادي الاتحاد السعودي، في “منطقة الظهر فوق الرقم”، بالإضافة إلى أنها ستكون الشريك الرسمي للنادي في تنظيم جميع فعالياته الرياضية بطريقة مختلفة ومغايرة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة نادي الاتحاد، الأستاذ أنمار بن عبد الله الحائلي، أن عقد الرعاية مع OUTLIER””، يُعد من أهم الرعايات الرياضية التي حققها النادي خلال الموسم الرياضي الحالي بدوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين (2021-2022).
ومن جهته، بيَّن الأستاذ عمران آل سويلم، أن اختيار علامتهم التجارية OUTLIER”” لنادي الاتحاد، جاء وفق معايير استراتيجية ومواصفات منهجية ورياضية مشتركة، ومن ذلك : القاعدة الجماهيرية الكبيرة التي يتمتع بها عميد الأندية السعودية على المستوى المحلي والقاري، إضافة العراقة التاريخية الكبيرة للنادي الممتدة منذ تأسيسه عام 1927، ناهيك عن خزينة بطولاته الآسيوية والعربية والمحلية التي حصدها طوال مشواره الرياضي.
وأكد آل سويلم في البيان الصحفي المشترك مع نادي الاتحاد، أن OUTLIER””، تُعد الذراع التنفيذي لشركة وقت الأبطال المالكة، وأنهم يسعون من خلالها إلى ملء الفراغ محليًا بالدمج للمرة الأولى بين الصناعتين “الترفيهية” و”الرياضية” في تنظيم وإدارة الفعاليات، وقال :” سنعمل بمشيئة الله على الكثير من الفعاليات الضخمة الموجهة لكافة شرائح المجتمع، بالإضافة إلى الفعاليات الأخرى الموجه خصيصًا لجمهور نادي الاتحاد السعودي الكريم”.
يذكر أن OUTLIER”” شركة متخصصة بصناعة الترفيه في مختلف المجالات، خاصة الرياضي منها، عبر إقامة وتنظيم الفعاليات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، كما تسعى إلى تحقيق مستهدفات برنامجي رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التنفيذيين، وهما “التحول الوطني” و”جودة الحياة”.
