عبدالله الينبعاوي_الرياض:
أكدت شركة مسكن العربية القائمة على مشروع ” مسكن هايتس ” أن المشروع يأتي مواكبا لحركة التطوير الشاملة التي تطال كافة مكونات مدينة الرياض وتحسين جودة حياة المواطنين الساكنين والعاملين ، فضلاً عن أسلوب الحياة الذي يلبّي مختلف الرغبات والتطلّعات، ويوفر وحدات سكنية تمتاز بجودتها وتنوعها وتصاميمها المميزة.
يذكر أنه وقع اختيار شركة (مسكن العربية) على مخطط (ربوة) الذي يحتضن مشروع (مسكن هايتس) وهو أحد أهم وأكبر المشاريع العقارية للاستثمار في المراكز التجارية، والمجمعات السكنية ذات التخطيط النموذجي المتميّز في وسط العاصمة الرياض، بتناغمه مع فلسفة التطوير الحضري الشامل والذي يتماشى مع استراتيجية مدينة الرياض التي كشف عنها سمو الأمير محمد بن سلمان في مؤتمر مبادرة الاستثمار في دورته الرابعة يوم الخميس 28 يناير، قائلاً “أن مدينة الرياض لها ميزات خاصة جداً، مؤكداً أن البنية التحتية في الرياض رائعة وأضاف قائلاً “سوف نهدُف بأن تكون الرياض من أميَز المدن في العالم في جوّدة الحياة وفي السياحة وفي الخدمات التي تلبي جميع احتياجات السكان بشكل أو آخر”.
ويتميز مشروع (مسكن هايتس) بموقع استراتيجي مميز ضمن مخطط (ربوة) في القلب النابض لعاصمة المملكة العربية السعودية مدينة الرياض، والذي يعتبر من أهم المناطق حيوية، حيث يمتاز بالنفاذية المرورية السريعة لكافة أطراف المدينة وبالقرب من جميع الوجهات والمشاريع الرئيسية للمنطقة، من مراكز تجارية مثل الملز مول، والنهضة بلازا، ومراكز رياضية مثل المركز الرياضي الاجتماعي، والذي يعد نافذة تنموية لسكان المشروع، حيث سيتم تخصيصه برسوم اشتراك ميسرة. كما يعد المشروع حلقة وصل بين 6 طرق ومحاور رئيسية، ومحطة رئيسية لقطار الرياض ومحطات وحافلات عامة تجعله وجهة قريبة لسكان المشروع وزوارهم.
لذلك حرصت شركة (مسكن العربية) والتي تفخر بكونها إحدى أبرز الشركات السعودية الرائدة في مجال التطوير العقاري، على استدامة تحقيق الهدف الاستثماري المنشود لوجود أحياء سكنية نموذجية متكاملة الأركان في المواقع الأكثر استراتيجية في العاصمة لتسهل الوصول للمستفيدين لأهم الطرق في المدينة، إذ يمتد مشروع (مسكن هايتس) السكني على مساحة تبلغ (120،704) متر مربع في شرق الرياض بتطوير مميز. في الجانب الآخر، كما أكدت مسكن العربية – القائمة على المشروع – التزامها بمعايير الاستدامة والتطوير المتنامي لمواكبة رؤية المملكة 2030، وتحقيق جودة الحياة بناء على المؤشرات العالمية لذلك، ودعم مسيرة التنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في شتى المجالات.