إختتام الإتحاد العام الليبي للكاراتيه الدورة الدولية الخاصة بالحكام والمدربين و الممتحنين

ريم العبدلي -ليبيا

اختتم الإتحاد العام الليبي للكاراتيه الدورة الدولية الخاصة بالحكام والمدربين والممتحنين برعاية الاتحاد الفرعي للكاراتيه الجبل الأخضر وحضور نخبة من الخبراء وكبار المدربين وبمشاركة كلا من :- السيد محمد الشريف الحكم الدولي في الكاراتيه وعضو لجنة الحكام بالاتحاد الأفريقي للكاراتيه السيد جمال الظواهري خبير التدريب والمحاضر الدولي في لعبة الكاراتيه ، السيد الصادق عثمان خبير التدريب والمحاضر الدولي في لعبة الكاراتيه،السيد عبدالله الكيلاني المديرالتنفيذي للاتحاد الليبي للكاراتيه و خبير التدريب والمحاضر الدولي في لعبة الكاراتيه ،السيد أشرف القطعاني رئيس اللجنة العليا للإمتحانات و خبير التدريب والمحاضر الدولي في لعبة الكاراتيه
هذا و استمرت الدورة لمدة 3 أيام احتوت على العديد من المحاضرات الخاصة بآخر التعديلات المتعلقة بقانون التحكيم الدولي وتدريب مكثف للكاتا والكيهون والبرنامج الفني الخاص بإمتحانات الترقية
كما شارك في الدورة 27 ممتحن من 8 اتحادات فرعية مختلفة ، كما شارك في الدورة 36 حكماً من مختلف الاتحادات الفرعية
– شارك أيضا في الدورة 56 مدرباً يمثلون أكثر من 40 نادي من مختلف مناطق ليبيا
تم خلال حفل اختتام الذي حضره نخبة من الشخصيات الرياضية في مدينة البيضاء وبحضور المهندس جمال الرعيض رئيس الاتحاد الليبي للكاراتيه تم تكريم كل الداعمين للدورة من القطاع الخاص والعام كما تم تكريم الاتحاد الفرعي للكاراتيه الجبل الأخضر على جهوده
هذا و أصدر المهندس جمال الرعيض رئيس المكتب التنفيذي قراراً بترقية جميع رؤساء الاتحادات الفرعية التابعة للاتحاد العام الي الدرجة التي يلي درجتهم كما تم ترقية جميع رؤساء اللجان الفنية العليا تكريماً لما بذلوه نم جهود ومستوى فني عالي
وأكد رئيس الاتحاد في كلمة الختام على إصرار المكتب التنفيذي في استمرار تنمية وتطوير ودعم لعبة الكاراتيه وأثني على النتائج الدولية المشرفة التي حققها الكاراتيه الليبي بحصول لاعبيه على التصنيف الأول حسب الاتحاد الدولي للكاراتيه.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

سمو أمير منطقة الرياض يحضر أول السباقات الكبرى على كأسي ولي العهد

روافد ـ متابعات تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.