رونالدو يدعم ملف المملكة في مونديال 2034 بقميص خاص

أبدى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب نادي النصر ، دعمه لملف المملكة لاستضافة بطولة كأس العالم 2034، حيث ظهر مرتديًا قميصًا خاصًا يحمل شعار ملف الترشيح.

جاء ذلك خلال فعالية نظمتها الجهات المعنية بملف الاستضافة، وشهدت حضورًا جماهيريًا واسعًا من عشاق كرة القدم.

وعبّر رونالدو عن فخره بكونه جزءًا من دوري روشن للمحترفين، مشيرًا إلى الإمكانات الكبيرة التي تمتلكها المملكة لتنظيم حدث رياضي عالمي بهذا الحجم.

وقال رونالدو في تصريح له: “المملكة لديها رؤية مميزة وبنية تحتية متطورة قادرة على تقديم تجربة استثنائية للجماهير واللاعبين، وأنا سعيد بدعمي لهذا الملف الذي يمثل طموح أمة بأكملها.”

ويأتي دعم رونالدو كخطوة إيجابية ضمن سلسلة من الجهود التي تبذلها المملكة لتعزيز حظوظها في استضافة مونديال 2034، حيث تحظى بدعم واسع من المجتمع الرياضي العالمي بفضل مشاريعها الضخمة ورؤيتها 2030 الطموحة.

يُذكر أن المملكة تقدمت رسميًا بملف استضافة كأس العالم 2034 في إطار سعيها لتصبح وجهة رياضية عالمية، مستفيدةً من نجاحاتها السابقة في استضافة فعاليات رياضية كبرى، مثل فورمولا 1، وكأس السوبر الإسباني والإيطالي.

بهذه الخطوة، يؤكد رونالدو مرة أخرى مكانته كأيقونة رياضية داعمة للمبادرات الكبرى، مما يُضفي زخمًا إعلاميًا ودعائيًا كبيرًا على ملف المملكة.

 

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

كأس إنتركونتيننتال: باتشوكا المكسيكي يقصي الأهلي المصري بركلات الترجيح

تأهل فريق باتشوكا المكسيكي إلى نهائي كأس إنتركونتيننتال بعد تغلّبه على الأهلي المصري بركلات الترجيح …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.