أمريكي وبريطاني يحصلان على جائزة الملك فيصل بالمناصفة

وردة الكيال / روافد المدينة 

حصل البروفيسور الأمريكي ستيفن مارك ستريتماتر والبروفيسور البريطاني روبن جيمس فرانكلين على جائزة الملك فيصل فرع الطب في الخلايا الجذعية .

ومن جانبه أوضح الدكتور فيصل الحريري الباحث بمركز الملك فهد للبحوث الطبية بجامعة الملك عبد العزيز إن هذه الجائزة ارتقت للعالمية لمًا تقدمه من دعم وتشجيع للمتنافسين من مختلف الأقطار بغية التقدم والاكتشاف الجديد بالبحوث والدراسات العلمية والطبية وجدية المتنافسين للحصول على هذه الجائزة العالمية .

الحريري اشاد بمعايير جائزة الملك فيصل التي تجاوزت الأعراق وجعلتها عالمية وثمَّن الحريري حصول عالميْ الطب التجديدي في الأعصاب الأمريكي الأستاذ الدكتور ستيفن مارك ستريتماتر والبريطاني الأستاذ الدكتور روبن جيمس فرانكلين، على جائزة الملك فيصل العالمية في مجال الطب للعام 2021، مساء اليوم الأربعاء 10 فبراير بالمستوى العلمي الرفيع الذي وصلت إليه الجائزة السعودية العالمية وقال يتنافس على الجائزة أعلام بارزون على مستوى العالم في تخصُّصات مختلفة، بعد أن اكتسبت ثقة المجتمع العلمي والأدبي والثقافي وذكر أنَّ الجائزة لها معايير راسخة ومميّزة بدليل أن من حصلوا عليها حصلوا لاحقًا على جائزة نوبل ذائعة الصيت؛ لأنّها لا تنظر إلى الأعراق ولا الألوان ولا الأشكال وهناك شمولية في وضعيتها من حيث المعايير لهذا صنِّفت كجائزة عالمية ذات مكانة رفيعة .

About رئيس مجلس الادارة

Check Also

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.