تطبيقات الذكاء الاصطناعي .. ورشة عمل بجازان

أحمد جرادي ـ جازان

تقام اليوم الأربعاء ، ورشة عمل بعنوان تطبيقات الذكاء الاصطناعي ، تقديم د . محمد مطهر دكتوراه الفلسفة تخصص المناهج وطرق التدريس والتعلم الإلكتروني ، مدير تقنية معلومات ومدير التخطيط والمعلومات سابقا ، ومستشار تعليمي وتقني حاليا ..

في مركز سما القدرات للتدريب بجازان .

يستند هذا البرنامج على الأنشطة التطبيقية لتمكين المشاركين من استخدام أفضل تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة الموارد والمحتوى التعليمي ، شهادة معتمدة من المؤسسة .العامة للتدريب التقني والمهني ومركز سما القدرات للتدريب .

أهداف الورشة:

1. تعريف المشاركين بالذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مختلف المجالات.
2. استكشاف الأدوات والتقنيات الحديثة مثل نماذج اللغة والأدوات الأخرى.
3. توضيح كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في العمل وتحسين التعلم.
4. مناقشة أخلاقيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة به.

ورشة تطبيقات الذكاء الاصطناعي تُعتبر من الفعاليات المهمة التي تسهم في تعزيز المعرفة والمهارات في هذا المجال المتطور. إليك بعض النقاط التي توضح أهمية هذه الورش:

1. تعليم المهارات الجديدة: توفر الورش فرصًا للمشاركين لتعلم تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي الحديثة، مما يساعدهم على تطوير مهاراتهم المهنية.

2. تبادل المعرفة: تجمع الورش مجموعة من الخبراء والممارسين في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يُتيح تبادل الأفكار والخبرات.

3. تحفيز الابتكار: من خلال التعرف على التطبيقات العملية للذكاء الاصطناعي،

4. تطبيقات عملية: تقدم الورش أمثلة حقيقية وتطبيقات عملية تساعد المشاركين على فهم كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في حل المشكلات المختلفة.

5. شبكات التواصل: تُعتبر هذه الورش فرصًا لبناء شبكة من العلاقات المهنية مع زملاء في المجال، مما يمكن أن يؤدي إلى فرص تعاون مستقبلية.

6. توجهات السوق: تساعد المشاركين على فهم التوجهات الحالية والمستقبلية في مجال الذكاء الاصطناعي، مما يعزز قدرتهم على التكيف مع التغيرات.

7. التأثير الاجتماعي: تُسلط الورش الضوء على كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُستخدم في مجالات مثل الرعاية الصحية، التعليم، والبيئة، مما يُعزز الوعي حول تأثيره الإيجابي على المجتمع.

 

 

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

وظائف أكاديمية بجامعة طيبة

روافد ـ متابعات أعلنت جامعة طيبة بالمدينة المنورة، أمس، توفر عددٍ من الوظائف الاكاديمية بنظام …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.