معرض جالو الدولى للتمور والصناعات المصاحبة يختتم فعالياته

ريم العبدلي -ليبيا

اختتم معرض جالو الدولى للتمور والصناعات المصاحبة ، الذي شهد نجاحا كبيرا طيلة فترة إقامته التي استمرت لمدة خمسة أيام،  وبمشاركة العديد من الدول العربية من مصر المغرب الجزائر موريتانيا ، بالإضافة إلى الشركات المحلية لدولة ليبيا
هذا و ألقيت العديد من الكلمات من قبل اللجنة التحضيرية الأستاذة مبروكة شحات ،و رئيس مجلس إدارة المعرض المهندس احمد سعد الذى اشد بالجهود المبذولة من قبل اللجان الرئيسية والفرعية

كما قدم رئيس مجلس إدارة المعرض المهندس أحمد سعد بالشكر والتقدير إلى جهاز الشرطة القضائيه مكتب الواحات علي جهودهم والتعاون الكامل مع ادارة المعرض ، إلى جانب رئيس نيابة جالو السيد ، وحسين بشاشه .
وتقدم بالشكر والتقدير أيضا إلى كل الشركات التمور و الجمعيات الخيرية النسائية في جالو المشاركة في المعرض وإدارة الخدمات الصحية جالو على جهودهم في انجاح هذا الحدث التاريخي
وأيضا قدم جزيل الشكر والعرفان إلى راعى المعرض رئيس مجلس الوزراء بالحكومة الليبية الدكتور أسامة حماد بالإضافة إلى الاتحاد العربي للتمور و صندوق التنمية وإعادة اعمار ليبيا و وزارة الحكم المحلي و هيئة الاستثمار العسكري و المؤسسة الوطنية للنفط و شركة ابو الطفل للخدمات الزراعية و شركة الخليج و شركة الواحة و الشركة العامة للكهرباء جالو مستشفى جالو العام و الشركة العامة لخدمات النظافة و مستشفى جالو المركزي مركز التوحد واعادة التأهيل و المعهد العالي لعلوم التقنية وإدارة الخدمات المالية جالو، كما قدم الشكر لكل من قدم يد العون من العارضين إلى الزائرين و والوفود والوفود الدولية و المنظمين و لجان الإشراف و التجهيزات والنقل.
كما أكد عميد بلدية جالو م.احمد الشحاتي ان النجاح ليس وليد اللحظة إنما كان حصيلة جهود بذلت من قبل المجلس البلدي وعضو مجلس النواب الأستاذ حمد ماقيق للوصول إلى هذا المستوى
ومن جهته قال ممثل اعيان قبيلة المجابرة الحاج مصطفى حسين أن ماقامت به إدارة المعرض و اللجان المشرفة من الشباب شيء يدعو إلى الفخر و الاعتزاز بهم وتنظيم على أعلى مستوى.
وفي الختام تم توزيع شهادات الشكر والتقدير على المشاركين و الراعين للمعرض.

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

مجلس الأمن القومي يقيم ورشة عمل تحت عنوان ” السياسات التعليمية بين الواقع والتطوير”

ريم العبدلي -ليبيا في إطار اهتمام مجلس الأمن القومي بتطوير قطاع التعليم لما له من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.