قصة ربوع بلادي .. نافذة على تراث المملكة

أ (سمير الفرشوطي) ✍️ ( المدينة المنورة)

منذ افتتاحه، كان للتلفزيون السعودي دور محوري في تشكيل ذاكرتنا الجميلة وتعزيز هويتنا الوطنية. وفي قلب هذا التأثير، برز برنامج “ربوع بلادي” كأيقونة ثقافية خالدة

ربوع بلادي علينا بتنادي، تقول تعالوا شوفوني يا ولادي” – هذه الكلمات” البسيطة كانت بمثابة دعوة مفتوحة لاستكشاف جمال وطننا . عبر شاشة التلفزيون، تنقلنا بين مدن المملكة، متعرفين على تراثها وحاضرها ، من المدن العامرة إلى الصحاري الشاسعة

لم يكن “ربوع بلادي” مجرد برنامج تلفزيوني، بل كان نافذة على هويتنا ومرآة لثقافتنا. ساهم في تثقيفنا وتعزيز انتمائنا، ناسجا خيوطا من الذكريات لا تُنسى في قلوبنا

اليوم، نستذكر تلك الأيام بحنين وفخر ، مدركين أن “ربوع بلادي” كان وما زال شاهدًا على عصر ذهبي، حيث جمعتنا الشاشة الصغيرة حول قصص . وطننا الكبير

عن شعبان توكل

شاهد أيضاً

أرقام الغائبين

✍️/ فاطمة الحربى أرقامهم مجرد ذكرى ، هي ماتبقى لي في هاتفي رحلوا ولم أجرؤ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.