بقلم : ديمة الشريف
الحُب يُبنى بالحلال من باب بيتها إلى أن يتم عقد قرانهما ومن ثم الزواج وإنجاب طفل سعيد لتلك الأسرة .
اللهم بارك لهما واجمع بينهم على خير .
الأسرة السعيدة تربى القيم السليمة والمبادئ القيمة والعقل السليم الذي يحارب الأفكار الهادمة التي تهدم الأسرة واللسان الطيب يخبر الناس بالكلمات الطيبة التي تجبر خواطرهم الحزينة وتسعد قلوبهم .
تبدا بحب القرآن الكريم والتعلق به، والمحافظة على الأذكار اليومية ثلاث مرات ، حماية ودرع من أعين لاتذكر اسم الله على ماتراه .
صباح الحُب الذي يبقى مدى الحياة .
حافظوا على الحب بالاهتمام والتقدير والاحترام المتبادل بينكم .
صوت مذياع الإذاعة على إذاعة القران الكريم ومن ثم التوجة إلى العمل والعلم .
وصنعت لهم كعكة البرتقال الشهية مع الشاي ليوم عائلي حافل بالحب والتواصل بين أفرادهم .
لغة الجسد التي تعبر على حب هذه العائلة من : الكلمة الطيبة والهدية الجميلة التي تصنع السعادة في هذا اليوم والاحتفال بإنجازات عظيمة لهذه العائلة كحفظ القران الكريم والتميز في الدراسة وغيرها .
الكلمة الطيبة التي يقدمها الزوج لزوجته أمام أطفالها تؤثر عليهم بشكل إيجابي .
فشكرا جزيلا على مابذلته الزوجة من أجل أسرتها فهي تستقبلهم بإبتسامة وتودعهم بدعوة طيبة تفتح لهم أبواب الخير .
الحب كالوردة يزرع بالمنزل ويسقي بالاهتمام الدائم له ليبقى مدى العمر .
ادم الله هذا الحب في منازلكم وحفظ الله زوجاتكم وذرياتكم من كل شر .
مقولة :
الزّهور عالم ينطق بجميل الشعور .