برنامج “للمحتوى معنا معنى” في هيئة صحفيي الأحساء في مارس

 

روافد العربية/ وسيلة محمود الحلبي

 

يطلق فرع هيئة الصحفيين السعوديين في الأحساء، برنامجاً بعنوان: “الزاوية”، تحت شعار “للمحتوى معنا معنى”، مطلع شهر مارس المقبل، ولمدة 3 أشهر، ويهدف البرنامج إلى تمكين عدد من المهتمين بصناعة المحتوى في هذا المجال، وممارسة صناعة المحتوى بشكل عملي تحت إشراف ومتابعة إدارة البرنامج، علاوة على تطوير مهارات الأعضاء من خلال المتابعة وتقديم برامج إثرائية.

أكد مدير فرع هيئة الصحفيين السعوديين في الأحساء، المشرف العام على البرنامج عادل بن سعد الذكر الله، أن البرنامج من فكرة وإعداد المدرب الإعلامي الأستاذ محمد بن سعيد، أن البرنامج، سيشهد طوال فترة تنفيذه، أعمال تقييم من خلال تحقيق الأهداف العامة للبرنامج، موضحاً أن شركاء البرنامج، من لديهم اهتمام أو شغف في صناعة المحتوى، وكذلك من لديهم موهبة في التفكير الإبداعي والتصميم والمونتاج والكتابة الإبداعية، لافتاً إلى أن المستهدفين في المرحلة الأولى الجهات الغير ربحية، وفي المرحلة الثانية الجهات الحكومية والخاصة والأفراد.

أبان عادل بن سعد الذكر الله، أن اللجنة المنظمة للبرنامج، وضعت 4 آليات لتنفيذه، وهي: استقطاب وتسجيل المهتمين في هذا المجال. عقد دورات تدريبية وورش عمل ولقاءات إثرائية. الاتفاق مع الجهات الراغبة في الاستفادة من مخرجات البرنامج ومتابعة العمل معهم .تقييم كل تجربة من خلال إدارة البرنامج بإشراف مباشر من إدارة الهيئة.

عن د. وسيلة الحلبي

شاهد أيضاً

تنظيم احتفالية بمناسبة اليوم العالمي للمحاسبة

منال سالم ـ المدينة المنورة ​​نظم فرع وزارة الشؤون الإسلامية بالمدينة المنورة، ممثلاً بقسم المحاسبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.