نجمة “مدرسة الروابي للبنات” تقتحم مجال الغناء بكليب “كاميرا” مع رجا عتقي

جدة – ماهر عبدالوهاب

أطلق الفنان الأردني رجا عتقي أجدد أعماله الغنائية “كاميرا”، ديو غنائي يجمعه لأول مرة مع الفنانة الأردنية جوانا عريضة، بشكل فيديو كليب مصور.
وتقتحم جوانا عريضة عالم الغناء لأول مرة بأغنية “كاميرا”، التي تسلط الضوء عبر كلماتها على مشاكل التنمر والتصنع في عصر السوشيال ميديا والضغوط النفسية التي تنتج عن محاولة إرضاء المجتمع على حساب سعادة الإنسان وقناعاته الشخصية.

وتدور فكرة أغنية “كاميرا” في فلك القضايا المجتمعية التي طرحها مسلسل “مدرسة الروابي للبنات”، التي شاركت جوانا عريضة في بطولة موسمه الأول، وسلط الضوء على أزمة التنمر في المدارس وكيفية مواجهتها والحد منها، مع مشاكل التعايش مع الحياة المزيفة والمصطنعة التي يفرضها عالم السوشيال ميديا خاصة على الفتيات.

وتبدأ جوانا عريضة عبر الأغنية مغامرة فنية جديدة في مشوارها الفني بأولى تجاربها في عالم الغناء بعد تصدرها تريندات السوشيال ميديا تزامنا مع عرض مسلسل مدرسة الروابي للبنات على منصة نتفليكس، كما تعد أجدد أغنيات رجا عتقي بعد إطلاق أغنيته الأولى “مشهور”.

وتجمع الأغنية بين رجا عتقي وجوانا عريضة باللهجة الأردنية، ويغني الثنائي بكلمات عمر شوملي وأنطوني أدونيس ورجا عتقي، ومن توزيع عمر شوملي، والكليب من إخراج عمرو جبري، ويظهر خلاله رجا في دور مصور غامض يستهوي التقاط الصور لجوانا.

https://youtu.be/_iHotyVh9Wc?si=QvXIniatcEiflylz

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

افتتاح مهرجان مسرح الطفل فى دورته الثانية

ريم العبدلي – ليبيا افتتح على خشبة المسرح الشعبي فعاليات مهرجان مسرح الطفل فى دورته …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.