بقلم: غزل المداحة
في عيونها بحر من الحكايات
يتدفق دون بوح
تمتزج بالحنين والحب
بالخوف والشوق
وحين أتأمل تلك العيون
أجدها تخبرني
بالكثير من الألم
الممتلىء إثارة
فكم هي جميلة ومعبرة
كأنها الكون كله
إذ تجعلك تغوص في الأعماق
وتحدثك دون ملل
وتجعلك تعلو فوق السحاب
فأه كم أتمنى أن أبقى
أسير هذه العيون
وسجينها حتى الممات