بيع صقرين بـ 241 ألف ريال في الليلة الأخيرة لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024

الرياض – مرفت طيب

شهدت الليلة الحادية عشرة والأخيرة لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2024، والذي ينظمه نادي الصقور السعودي في مقره بمَلهم (شمال مدينة الرياض) بمشاركة مزارع إنتاج رائدة من 19 دولة حول العالم، بيع صقرين بقيمة 241 ألف ريال. وجاءت بداية الليلة بالصقر الأول “فرخ جير بيور” لمزرعة “جيم ويلسون” الكندية، وتم بيعه بمبلغ 31 ألف ريال، بعدها عُرض الصقر الثاني والأخير “فرخ حر” من مزرعة “العرادي” السعودية، وبدأت المزايدة عليه بمبلغ 100 ألف ريال، قبل أن يتم بيعه بمبلغ 210 آلاف ريال. وشهدت منصة المزاد عرض نخبة من الصقور تم التنافس عليها بشكل مباشر، وحقق الصقر فرخ مثلوث جير (ألترا وايت) لمزرعة Pacific Northwest Falcons الأمريكية أغلى سعر في المزاد الدولي لمزارع انتاج الصقور للعام 2024 إذ تم بيعه في الليلة التاسعة لمنصة المزاد بمبلغ 400 ألف ريال. ووفر المزادُ منصةً موثوقةً وفريدةً من نوعها لنخبة الصقور من حول العالم، والصقور من السلالات الحائزة على بطولات دولية، من خلال تنظيم مزاد تنافسي مباشر وسريع، يجمع الصقارين والمنتجين وعشاق الصقور من السعوديين ومختلف دول العالم، ويتم نقل فعاليات المزاد عبر القنوات التلفزيونية الناقلة للحدث والبث المباشر لمنصات التواصل الاجتماعي. ويسهم المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي؛ المتمثلة في الريادة في مجال التطور والابتكار في هواية الصقور وتربيتها وإنتاجها ورعايتها.

About إدارة النشر

Check Also

فعاليات معرض ليبيا بيلد ببنغازي

ريم العبدلي -ليبيا أقيم بمدينة بنغازي “سيدى فرج ” فعاليات معرض “ليبيا بيلد” بمشاركة واسعة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.