الفيصل يستعرض ملف المملكة لاستضافة أولمبياد الرياضات الإلكترونية

الاتجاه ـ متابعات

استعرضت الجلسة الـ142 للجنة الأولمبية الدولية، التي عقدت مساء اليوم الثلاثاء، في العاصمة الفرنسية باريس، برئاسة رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ، وحضور أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية؛ ملف استضافة المملكة لدورة الألعاب الأولمبية للرياضات الالكترونية في نسختها الأولى عام 2025م.

وقدّم سمو الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل خلال الجلسة، عرضاً عن جاهزية المملكة ورؤيتها لاستضافة هذا الحدث التاريخي والغير مسبوق، من خلال التعريج على الإمكانيات التي تتمتع بها المملكة والمتمثلة في استضافة أكثر من 100 حدث رياضي عالمي، منذ اطلاق رؤية 2030.

واستعرضت الأميرة ريما بنت بندر، الأدوار الكبيرة للرياضة بالمملكة، وتمكين الاستدامة، والاسهام في رفع مستوى الرياضة العالمية.

وضم الوفد الرسمي للمملكة في الجلسة، نائب رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية ، مدير الوفد السعودي المشارك في اولمبياد باريس الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، وعضو مجلس الإدارة عضو اللجنة الأولمبية الدولية الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، وسمو رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية الأمير فيصل بن بندر بن سلطان، والرئيس التنفيذي والأمين العام الاستاذ عبدالعزيز
باعشن.

واشادت الجلسة بالملف السعودي لاستضافة الألعاب، معربه عن تأكيداتها، أن المملكة هي الخيار الأفضل لاستضافة النسخة الأولى من دورة الألعاب الأولمبية الالكترونية؛ للخبرات والمهارات التي تمتلكها في هذا الجانب.

 

 

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

مدرب المنتخب : أتحمل مسؤولية الخسارة من منتخب البحرين ونحتاج الكثير من العمل

روافد ـ واس أكد مدرب المنتخب الوطني إيرفي رينارد, أنه يتحمل مسؤولية الخسارة من منتخب …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.