✍️ نايف الصيعري
وتقع محافظة شرورة في أطراف الربع الخالي الغربية وتحيط بها الرمال من جميع الجهات ماعدا الجهة الجنوبية فهي تباب من الصخور النارية وسميت /شرورة/ بهذا الأسم لانه كان عند مرور القوافل وأهل الهجن قديماً على موقع تلك الصخور المطلة على شرورة تتطاير الأحجار النارية من أخفاف الإبل فتتصادم بعضها ببعض فتولد شرارات مضيئة وبهذا عرفت بهذا الأسم.
وحظيت شرورة بالتطور العمراني والصحي والتعليمية وكل متطلبات الحياة و تطور غير مسبق تحت ظل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده محمد بن سلمان آل سعود وتحت رعاية واشراف أمير المنطقة نجران جلوي بن عبدالعزيز آل سعود وسارة مسار المدن الراقيه المتميزه بجغرفيتها الصحراوية.
وتعد شرورة المنفذ الذي يربط المملكة العربية السعودية بالشقيقة الجمهورية اليمن وتعد من أهم المنافذ البرية وينعم سكان شرورة بالأمن والاستقرار والتطور الذي هو من ضمن رؤيا 2030م التي صنع إنجازها الأمير الغالي على قلوب السعوديين محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ورعاه
ياشرورة العز يادار الفخر الأوطاني
بظل الملك سلمان حامي اركانها
تطور وبناء ورمز للعالم الاجيالي
ولي العهد محمد قام بعز بنيانها
شروره بظل ال سعود علمها عالي
رايته التوحيد بالسماء عالي شانها