“د/خالد السرحان نموذج سعودي مميز بالفن التشكيلي تميزت أعماله بتعزيز جانب الموروث الثقافي”

حوار / أمل حمدان

د. خالد السرحان دكتوراة فلسفة التربية الفنية من جامعة الملك سعود بالرياض، فنان تشكيلي له العديد من المشاركات في المعارض الفنية وعضو الجمعية السعودية للفنون التشكيلية، محب للفنون وتاريخها والموهبة الفنية، له عدد من البحوث المنشورة والمشاركات في مؤتمرات محلية واقليمية وعالمية.

ماهي رسالتك كفنان تشكيلي سعودي؟
رسالتي: أن أكون نموذجًا مميزًا في الفنون.

 رؤيتك التي تراها مستقبلًا لخالد السرحان الفنان الذي يتميز على صعيدمجاله ؟
رؤيتي:مواصلة التطوير النوعي وتحقيق الاهداف، وتكثيف المشاركات في الابحاث و الفنون التشكيلية، وانا اكون في مكانه مرموقه يومًا ما.

 الطابع الذي لونت به مسارك الفني من بين زملائك وزميلاتك بمجال الفن التشكيلي؟
اعمالي الفنية تأخذ طابع جديد وتخرج عن التقليد،،

التمسنا من خلال جولتنا بإبداعات لوحاتك الفنية أنك تميل لتعزيز الموروث الثقافي؟
نعم صحيح أحب الأعمال اللي تعزز جانب الثقافة والموروث الثقافي،، فاالعمل التشكيلي بالنسبه لي رسالة ثقافية يقرأها الكل من مختلف بقاع الارض ومن مختلف الثقافات ،،،

ختامًا شكرًا لاتكفيك دكتور خالد السرحان على قبولكم أن نتشرف بااستضافتكم بهذا الحوار الثري مع قامة بالفن التشكيلي وفي مجال التعليم قامة من القامات التعليمية والثقافية
وأنا من جانبي أشكركم أستاذة امل حمدان على هذه الإستضافة وهذا اللقاء والحوار تحياتي لكم ولجميع قراء صحيفتكم.

 

About إدارة النشر

Check Also

“نطقت الرمال فتحرك الصوت” .. جلسة حوارية بجامعة جدة

عبدالله الينبعاوي _ جدة استضافت جامعة جدة أمس الثلاثاء ، الجلسة الحوارية التي نظتمها هيئة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.