علق المختص في أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري، على الحديث المتداول عن احتواء عبوات البلاستيك على مواد مسرطنة، مشيرا إلى أن ذلك يدخل ضمن “سواليف” الواتساب والتهاويل والجهل.
وأرفق “الخضيري”، عبر حسابه على منصة “إكس”، لقطة من مقطع فيديو وتابع: “هذا الكلام عن المسرطنات في علب البلاستيك يدخل ضمن ” سواليف ” الواتساب، ويدخل ضمن الوسوسة والتهاويل والجهل. … وقد يدخل ضمن رفع المشاهدات من أجل المكاسب المادية فقط، بدون علم وبدون ابحاث طبية. وكلها سواليف يقولون”.
وأضاف: “الأرقام التي أسفل علب البلاستيك تخص الصناعة وإعادة التدوير فقط، وليس لها أي دخل في صحة الناس، ولو كان لها دخل بالصحة لأجبرتهم الجهات الرسمية على وضعها بالواجهة وبخط واضح للمستهلك، لكنها لا دخل لها بصحة وسلامة المنتج أو المستهلك”.