الأميرة سميرة الفيصل ترعى فعالية لغة الاشارة تحت شعار تعلم لغتي لتفهمني

د. وسيلة محمود الحلبي

على شرف صاحبة السمو الأميرة سميرة بنت عبدالله الفيصل آل سعود وبرعاية الأستاذة إيمان الشمري نظم فريق فعاليات المجتمع التطوعي تحت مظلة الجمعية الخيرية لصعوبات التعلم فعالية لغة الإشارة السعودية تحت شعار ( تعلم لغتي لتفهمني)
بإدارة وإشراف الأستاذة إيمان عبدالرحمن الدهمش وقيادة رئيس الفريق الأستاذ عبدالحميد العوام.
وصاحب الفعالية حملة التبرع بالدم بالتعاون مع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في فندق دبل تري هيلتون المركز المالي (قاعة الغدير ).

و تهدف الفعالية إلى نشر الوعي بأهمية لغة الإشارة السعودية ودورها في دمج ذوي الإعاقة السمعية في المجتمع.
وكان ضمن برنامج الحفل المصاحب جلسة حوارية مع المختصين الدكتور عبدالهادي العمري والدكتورة ندى المخضب وأدار الجلسة الدكتور خالد العاصم.
و تحدثت الدكتورة ندى عن مشروع رخص مترجمي لغة الإشارة ودور وحدة التخصصات في المشروع
وتحدث الدكتور عبدالهادي عن أهمية لغة الإشارة السعودية والتجارب الدولية في نشر اللغة وتحديات مترجمي لغة الإشارة
وبعدها كانت قرة ثقافة الصم مع المدرب الأستاذ سعود الفالح

وكان من ضمن الفعالية معرض فني لمواهب من ذوي الإعاقة السمعية وكذلك مشاركة في الأركان لجمعية صعوبات التعلم
وجمعية الفصام السعودية ومركز جودة الحياة للتوحد وجمعية لأجلهم ومؤسسة سعي ونادي العيون السامعة لرياضة الصم
والكلية التقنية الرقمية للبنات قسم التقنية الخاصة.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

سيادة الشريفة بدور بنت عبد الإله آل ربيعان تنضم إلى عضوية اللجنة العليا لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات)

روافد ـ إدارة النشر رحبت الدكتورة منال النجار رئيسة مؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.