هاشتاج لدعم مرضى السرطان عبر تويتر..

روافد / فهد السميح

حسام بن حسين .. ليس مجرد مهندس معماري ، مهمته بناء المدن وتعميرها فقط  ، بل سفير زهرة لدعم محاربين السرطان من داخل غرف الكيماوي،و متطوع في جمعية سند لدعم محاربين السرطان، وعضو جمعية الفصام  ، وجمعية أسر التوحد، وله نشاط إعلامى كبير سواء من خلال

الجمعيات التى ينتمى إليها ، أو برنامجه عبر اليوتيوب ،أو عبر برنامج قيمنا على قناة بيتي OSN.

وبمناسبة الأسبوع الخليجي للتوعيةبالسرطان ،قرر المهندس حسام دعم هذا الأسبوع من خلال تبنى هاشتاج على موقع التواصل الاجتماعى “تويتر ” يدعو إلى دعم مرضى السرطان ، وزيارتهم والدعاء لهم .

وطالب عبر حسابه الرسمى على تويتر بالتعليق على الهاشتاج وإعادة نشره حتى تصل إلى أكبر عدد من المتابعين ، ويصبح الهاشتاج الترند الأول على تويتر من أجل تحقيق الهدف من الحملة وهو دعم هذه الفئة العزيزة والغالية ودعمهم والوقوف بجانبهم والدعاء لهم

وقال : قراري فيما يخص محاربين السرطان مرفق مع محتوى التغريدة، واتمنى منك أن تشرفني وتسعدني بتعليق على تغريدتي يحتوي على قرارك مع اعادة تغريدها.
مثال:
– #هذاقراري وسوف أستمر بدعم #مرضى السرطان.
– #هذاقراري وسوف استمر بالدعاء لـ #مرضى السرطان
مع ارفاق هاشتاق الأسبوع الخليجي للتوعيةبالسرطان ضمن عبارتك.

وأضاف : هذه مشاركتي المتواضعة لدعم مرضى السرطان اتمنى أن تشرفني بتفاعلك معها بما تراه مناسب لك المهم أن نترك أثرا طيبا، وايجابي في نفس كل قارئ لها.

 

About إدارة النشر

Check Also

بالفيديو: مختص يجري تجربة فحص سكر الدم بعد تناول الفشار

روافد ـ متابعات أجرى صانع محتوى غير مصاب بالسكري تجربة فحص سكر الدم بعد تناول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.