600 عيادة في شبكة القطيف الصحية لتقليص قوائم الانتظار بـ “مركزي” القطيف

عبدالله الحكمي – القطيف

أطلقت شبكة القطيف الصحية “أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي” عدد (64) عيادة منها 37 عيادة مسائية ضمن خطتها التوسعية لتسهيل وصول المستفيد للخدمة المقدمة ، لتقليص قوائم الانتظار وزيادة رضا المستفيد.

وبذلك يصل مجموع العيادات في شبكة القطيف الصحية إلى اكثر من 600 عيادة تخصصية أسبوعياً في كلا من مستشفى القطيف المركزي ومستشفى الأمير محمد بن فهد .

وشملت العيادات المسائية عدد (9) تخصصات هي الجراحة العامة، وجراحة الثدي، والنساء والولادة، والباطنية العامة، وباطنية الأطفال، بالإضافة إلى عيادة الغدد الصماء للأطفال، والأسنان، وعيادة القلب للأطفال، وعيادة أمراض الكلى لدى الأطفال ، وعيادة الصحة النفسية .

وتستقبل العيادات المسائية المستفيدين على مدى (5) أيام في الأسبوع على فترتين حيث تبدأ الفترة الأولى من الساعة (4:00م وحتى 7:00م) فيما تبدأ الفترة الثانية من الساعة (7:00م وحتى 10:00م).

كما أنه جاري العمل على افتتاح مايقارب الخمسين عيادة إضافية في كافة منشآت شبكة القطيف الصحية خلال الأشهر الثلاث القادمة .تأتي هذه الجهود ضمن خطط الشبكة، لتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية للمستفيدين، ولتلبية الاحتياج المتصاعد للعيادات لمختلف التخصصات، وتوفير خيارات أكثر وفقاً لظروف المرضى، مما يساعد في تقليل أوقات الانتظار وتخفيف الضغط على العيادات في الفترة الصباحية، وسعيا للحد من حالات التغيب عن المواعيد.

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

د. منال النجار: ‎١‏ يناير 2025 آخر موعد لاستلام البحوث وأوراق العمل لمؤتمر الذكاء الاصطناعي في ظل الأزمات

روافد ـ إدارة النشر برعاية كريمة من سمو الشيخة انتصار الصباح ، ورئاسة فخرية من …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.