تفعيل دور الفرق التطوعية في جميع مناطق المملكة

المدينة المنورة: مشعل العنزي

‏بحضور ‏أكثر من 33 فريق تطوعي و50 متدربًا وتزامنًا في ذات التاريخ تقام دورة (تفعيل دور الفرق التطوعيّة في المنظّمات غير الربحيّة) ولأول مرة في جميع مناطق المملكة.

شارك فريق “هُمَام التطوعي” هذه الدورة التنظيمية والتثقيفية حضوريًا قائد الفريق الأستاذ: مشعل العنزي ، وعدد من أعضاء الفريق الفاعلين، والتي استمرت ليومين متتالين.
شملت جانبين نظري والآخر عملي، من ورش عمل و حلول للتحديات ومقترحات وبدائل..

قدم الدورة الأستاذ: فيصل الهجلة المدرب المعتمد في المركز الوطني بالرياض ، حيث استعرض أهم المشكلات والمعضلات التي تواجه الفرق التطوعيّة، ومؤشرات نجاح الفريق واحترافيته.

كما تميزت الدورة بحضور وحماس تفاعلي مما أثمر بنجاح اللقاء وإثرائِهِ بالمعارف والمهارات المواكبه للتطوير والمعايير الحديثه للتنظيم ..
واضاف خلال الدورة متحدثًا عن أسس تكوين الفرق التطوعيّة والهيكل التنظيمي لها وأهميّة التخطيط عند بناء الفرق التطوعيّة ..
الجدير بالذكر أن فريق “هُمام التطوعي” يسعى دائما في إطار التثقيف والتطوير بتقديم الدورات التي ترتقي
بقادة الفريق وأعضاءه بالمشاركة في مثل هذه الدورات والتي تزيد المحصول العلمي ورفع كفاءة وتطوير القدرات وتنمية خبراتهم في المعارف والمهارات التي تساعدهم على أداء المهام بصورة فعّاله ضمن المعايير اللازمة لتنظيم العمل والمواكِبَة للتطوير والاحترافيّة .

عن إدارة النشر

شاهد أيضاً

ضمن المسؤولية المجتمعية بنادي الرياض .. مستفيدو “كيان” بين التعليم والثقيف والمرح

روافد العربية / د. وسيلة محمود الحلبي تهتم جمعية “كيان ” للأيتام ذوي الظروف الخاصة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.