كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال تحصل على الاعتماد المؤسسي

عبد الله الينبعاوي ـ جدة

أعلنت كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، عن حصولها على الاعتماد المؤسسي المشروط من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي (NCAAA)، التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب (ETEC) ابتداءً من مايو 2024 حتى أبريل 2026.

وتم إنشاء المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي كهيئة اعتماد مستقلة، تعزز الجودة والقيمة والنتائج المثلى للخدمات من خلال عملية اعتماد تشاورية وخدمات تحسين مستمرة للمؤسسات والبرامج في المملكة العربية السعودية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “نفتخر بحصولنا على الاعتماد من الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي، الذي يمثل شهادة على جهود الكلية المتواصلة وتفانيها في تحقيق التميز وتوفير تجربة تعليمية عالمية تلبي احتياجات ومتطلبات الطلاب في المملكة.”

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

About إدارة النشر

Check Also

الصحة تحث على المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة والنكاف

روافد ـ متابعات حثت وزارة الصحة، اليوم الثلاثاء، على ضرورة المبادرة بتطعيم الأطفال ضد الحصبة، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.