“جمار” عضواً في “جمعية العلاقات العامة والاتصال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”

عبد الله الينبعاوي ـ الرياض:

أعلنت جمعية العلاقات العامة والاتصال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (PRCAMENA) عن انضمام “جمار للعلاقات العامة والاتصال” إلى عضويتها، وذلك انطلاقاً من التزام الجمعية بتعزيز ممارسات الاتصال المتوافقة مع الثقافة في المنطقة.
وتقدم “جمار للعلاقات العامة والاتصال” استشارات في الاتصال المؤسسي للمنظمات والشركات والمؤسسات في القطاعين العام والخاص، وهي شركة علاقات عامة سعودية مقرها الرياض تستند إلى فهم عميق للثقافة المحلية والأطر الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة.
وبهذه المناسبة قالت مونيكا فورنو، رئيسة الجمعية أن “انضمام “جمار للعلاقات العامة والاتصال” لعضوية الجمعية يؤكد التزام الجمعية بتعزيز ممارسات الاتصال المتنوعة والمتوافقة مع الثقافة في المنطقة”، وأكدت أن خبرة “جمار” في التعامل مع الواقع المحلي السعودي بتفاصيله الاجتماعية والاقتصادية تنسجم مع مهمة الجمعية في رفع معايير التميز في مجال العلاقات العامة والاتصالات عبر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.
ومن جانبه، قال إبراهيم المطوع الشريك المؤسس والمدير التنفيذي لـ جمار “يسرّنا الانضمام إلى جهود هذه الجمعية المرموقة المكرسة لتقدم صناعة العلاقات العامة والاتصالات في المنطقة”، موضحاً أن هذه العضوية تؤكد التزام “جمار” بتقديم حلول اتصال استراتيجية مصممة خصيصًا للمشهد الثقافي الفريد في المنطقة، واختتم بالتأكيد على تطلع ” جمار” إلى المساهمة في دعم مهمة الجمعية في تحقيق التميز والابتكار” .

About إدارة النشر

Check Also

بالفيديو: مختص يجري تجربة فحص سكر الدم بعد تناول الفشار

روافد ـ متابعات أجرى صانع محتوى غير مصاب بالسكري تجربة فحص سكر الدم بعد تناول …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

الرؤية: انطلقت جريدة روافد الإلكترونية من المدينة المنورة تساهم في تقديم الأخبار وتغطيتها، واستقصاء المعلومة بأسلوب يراعي أحدث المعايير المهنية ويحرص على ملامسة رغبات القراء المعرفية وتلبية احتياجاتهم المعلوماتية. وتعنى روافد بالشؤون المحلية، في دائرتها الأقرب، ثم تتسع دوائر اهتماماتها لتشمل شؤون الخليج فالعرب فالعالم.
الرسالة: توفير المحتوى الملائم للجمهور على مستوى التغطيات السياسية والرياضية والأخبار المنوعة، وتقديم التقارير والتحليلات السياسية والتحقيقات الصحفية في مختلف الأحداث بأسلوب يتماشى مع تطلعات الجمهور، وتقديم محتوى غير تقليدي من حيث الشكل والمعالجة. ولن تتوقف روافد عند حدود المهنية ومعاييرها، بل ستحرص على إضافة نكهتها الخاصة التي تمرّن فريق العمل عليها.